الصفحه ٢٨٩ :
واختلف النّاس
فى الكبائر ، فقال قوم : كلّ من أرتكب كبيرة فهو فى النار خالدا مخلّدا (١) ، وقال أهل
الصفحه ٣٦٣ : : روى عن كعب الأحبار أن موسى الكليم قرأ فى سفر من
الأسفار فى صفه أمة محمّد صلى الله عليهما : «صفوفا فى
الصفحه ٤٩٥ :
(ومن سورة والضّحى)
قال أبو عبد
الله : هى مكّية ، والضّحى جزء من الشّمس ، وهى أول ساعة من
الصفحه ٨ :
والباقون
يظهرون إذا كانا من كلمتين ؛ ولأنّ الرّاء الأولى متحركة ، وقد مضى مثل ذلك فيما
سلف من
الصفحه ٢٣ : :
المنظر الحسن ، فقيل من الرّؤية ، ومن لم يهمز فله حجتان :
إحداهما : أن
يكون أراد الهمز فترك ، كما قرأووا
الصفحه ٥٢ : إنّما تحذف الياء من المنادى ، لا من المضاف إلى المنادى ،
فيقولون : يأمّ ، ويابن أمّى فيخزلون الياء من
الصفحه ٩٨ : الباقون
مخفّفا. فمن شدّد فمعناه : بيّناها وفصّلناها وأحكمناها فرايض مختلفة.
وقال الفراء (١) : من شدّد
الصفحه ١١٢ : . ويجوز أن يكون أسكن
القاف والهاء ساكنة فكسر الهاء لالتقاء الساكنين.
كما أقر عاصم
فى أول (الكهف) (٤) من
الصفحه ١٤٠ :
* برأس من بنى جشم بن بكر*
و «بيت رأس»
موضع بالشّام تتخذ فيه الخمر (١).
١٤ ـ وقوله
تعالى
الصفحه ١٤٧ :
الكسر يقال : حطم يحطم وحطم يحطم ، وفلان حطّمته السنّ.
٨ ـ وقوله
تعالى : (مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ
الصفحه ١٩٩ : و (تَعْمَلْ) لأن اللّفظة إذا نسقت على شكلها وما قرب منها أحرى
وأولى من أن تنسق على ما بعدها ، وقرؤوا (نُؤْتِها
الصفحه ٢١٦ :
واحدها أثلة وتجمع أثلاث فى العدد القليل ، قال الشاعر (١) :
أيا أثلاث
القاع من بطن توضح
الصفحه ٢٤٤ :
قرأ حمزة وحفص
: (بِزِينَةٍ) منونا و (الْكَواكِبِ) خفضا ، جعلا الكواكب هى الزّينة وبدلا منها
الصفحه ٢٦٢ :
وقال آخرون :
قسم.
وقال آخرون :
هذه الحروف من أسماء الله تعالى : (الرَّحْمنُ
الرَّحِيمُ) فالرا
الصفحه ٢٨٨ : :
قد يلحق
الصّغير بالجليل
وإنّما القرم
من الأفيل (١)
وسحق
النّخل من الفسيل