الصفحه ٤٧٥ : فى
الظّلماء من مسّ الصّبا
هل أنت إلّا
ذاهب لتغلبا
ـ و «هل» بمعنى : أقبل
الصفحه ٢٨٩ : فقال يا راهب إنّى قتلت مائة حنيف إلا واحدا ، فهل من توبة؟ فقال
: لا أرى لك توبة ، فاغتاظ ، وقتل الرّاهب
الصفحه ٢٩٧ : ، قال : حدّثنى أبى عن الحسين بن واقد عن أبى أمية عن مجاهد عن ابن عبّاس ،
قال : ما كان من أمر الدّنيا هو
الصفحه ٥٩٩ :
بالخير خيرات
وإن شرّ فاءا
لقيم بن أوس
١ / ١٩٤
ولا أخاف
الشّر إلّا أن تأا
لقيم
الصفحه ٥٠ : الدّرج ، إلا إسماعيل بن جعفر. فإنه روى عن نافع ألّا تتّبعنىَ أفعصيت بفتح الياء ،
فيجب على من فتح الياء أن
الصفحه ١١٠ : :
(يُسَبِّحُ) بكسر الباء (رِجالٌ) : رفع بفعلهم ، فعلى هذه القراءة لا يكون الوقف إلا على
الرّجال. والاختيار
الصفحه ١٣٦ : :
(إِلَّا خُلُقُ
الْأَوَّلِينَ) فالخلق : العادة أى : كان عادة من
__________________
(١) سورة الاسرا
الصفحه ٥٤٤ : ) فى أوائل هذه السّور وفى أوامر الله تعالى ، وأنت إذا
قلت لآخر : قل لا إله إلّا الله أجابك فقال : لا
الصفحه ١٤٨ : جبل.
٩ ـ وقوله
تعالى : (أَلَّا يَسْجُدُوا
لِلَّهِ) [٢٥].
قرأ الكسائىّ
بتخفيف (ألا) جعله تنبيها
الصفحه ٢٢٦ : .
وأمّا قولهم فى
القسم : «لعمرك» و «لعمرى» فالفتح لا غير ، إلا أن من العرب من يقدم الرّاء ،
ويعكس الحروف
الصفحه ٤٠٨ : عليهالسلام : (قُمِ اللَّيْلَ
إِلَّا قَلِيلاً) أى : صلّ الليل إلا شيئا قليلا منه تنام فيه ، وهو
الثّلث والثّلث
الصفحه ٤٩٥ :
(ومن سورة والضّحى)
قال أبو عبد
الله : هى مكّية ، والضّحى جزء من الشّمس ، وهى أول ساعة من
الصفحه ٣٢٢ : الهمزة من (أَنْ أُخْرَجَ) [١٧] إلا الحسن البصرى فإنّه قرأ (١) : أن أَخرُج بفتح الهمزة. وفتح الياء من
الصفحه ٤٨٦ : كلام العرب إلا فى موضع واحد ، وهو قولهم : هذه ؛
لأن هذه بدل من ياء والأصل هذى ، تقول : هذه المرأة
الصفحه ٦٠١ :
٢ / ٥٢٨
يفرّ من
قاتلها ولا تفر
٢ / ٥٢٨
قد جبر
الدّين إلا له فجبر