الصفحه ٤٥ :
قتل. وإن كان سحره بكلام فيه كفر استتيب منه ، فإن تاب منه وإلّا ضربت
عنقه.
وكان النّبى
الصفحه ١٣٩ : الكتب إلى الأنبياء قبله أنه نبىّ ، وأن هذا القرآن
من عند الله عزوجل ، ولكنه (فَلَمَّا جاءَهُمْ ما
الصفحه ٢٧٠ : إِلى
إِلهِ مُوسى) [٣٧].
روى حفص عن
عاصم : (فَأَطَّلِعَ إِلى
إِلهِ مُوسى) بالنّصب لأنّ من العرب من
الصفحه ٣٣٥ :
وقرأ نافع وأبو
عمرو : يُخرج على ما لم يسم فاعله ، والشّاهد على هذه القراءة / وتستخرجون منه
حلية
الصفحه ٤٣٣ :
أعرابىّ فى طريق مكّة : يا زكريا القصّار أحبّ إليك أم التّحلاق يريد :
أقصر من شعرى أم أحلق
الصفحه ١١٧ : كلّ شىء
ليبكت بها من جعلها إلها من دون الله (٢). فأمّا قوله : (إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
الصفحه ١٣١ :
أقلبت من عند
زياد كالخرف
تخطّ زجلاي
بخطّ مختلف
تكتّبان
فى
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوسلم (١) : «أخرجوا صدقاتكم فإنّ الله أراحكم من السجّة والبجّة».
١٥ ـ وقوله
تعالى : («وَالشُّعَرا
الصفحه ٣٢١ : الخردل بالزبيب
، وكراكر وأفلاذ وهو الحزة من اللحم يعنى القطعة من اللحم ، ولكنى سمعت الله يقول
الصفحه ٣٩٠ :
وأجمع القراء
على همز (سائِلٌ) لأنّه إن كان من سأل فعين الفعل همزة ، وإن كان من سال
بغير همز
الصفحه ٣٩١ :
من المال. وقوله : (كَلَّا) فى هذه السّورة ، حدّثنى أبو القاسم بن المرزبان عن أبى
الزّعراء عن أبى
الصفحه ٤٠٨ : عليهالسلام : (قُمِ اللَّيْلَ
إِلَّا قَلِيلاً) أى : صلّ الليل إلا شيئا قليلا منه تنام فيه ، وهو
الثّلث والثّلث
الصفحه ٧ :
: أنّ عليّا رضى الله عنه كان يتأوّل كلّ حرف من الحروف المقطّعة اسما من أسماء
الله عزوجل ، فالكاف من
الصفحه ١١٩ : الغمام الأبيض ، ثم تنزل منه الملائكة ، ف «عن» و «الباء» تتعاقبان كقولهم :
سأل زيد بكذا يريدون : عن كذا
الصفحه ٢٦٧ : الآية : (وَقالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ) ثم يبتدىء (مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ
يَكْتُمُ إِيمانَهُ) لأنّه لم يكن قبطيّا