الصفحه ١٣٧ : ،
والحاء من (تَنْحِتُونَ) مكسورة إلا الحسن فإنه قرأ (٣) : وتنحَتون بفتح الحاء لغتان نحت ينحت وينحت مثل
الصفحه ٣٥٥ : ؛ لأن التّفاعل لا يكون إلا من اثنين
فصاعدا فكذلك المناجاة بين الجماعة والمفاعلة بين. اثنين.
وقرأ حمزة
الصفحه ٧٧ : .
وقرأ الباقون (فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ) مخفّفا ، وهو الاختيار ، لقوله تعالى : (١)(إِلَّا مَنْ خَطِفَ
الصفحه ٢٣٧ :
(١) الخبر فى تفسير الطبرى : ١٢ /
٢٣٠.
(٢) شرح أشعار الهذليّين : ٩٢ من قصيدة مطلعها :
ألا زعمت أسما
الصفحه ٥١٢ : محمد صلىاللهعليهوسلم (إِلَّا مِنْ بَعْدِ
ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ) [٤] لأنّه عليهالسلام كان معهم
الصفحه ٥٤٥ : (فَأَلْهَمَها
فُجُورَها وَتَقْواها)(١) قالت : حلفة بلغت مداها لا يدخل الجنّة ولا يراها إلا
من نهى النّفس عن
الصفحه ٣٥٩ : على أن لا تزنى ، قالت :
وهل تزنى الحرّة؟ قال : ولا تسرقى ، قالت : إلا من مال أبى سفيان ، قال : ولا
الصفحه ٢٨٤ : ، كأنّه أراد الجوائر فقلب كما قيل
جرف هار وسلاح شاك والأصل : هائر شائك و (إِلَّا مَنْ هُوَ
صالِ الْجَحِيمِ
الصفحه ٤٦٩ : (٢) : (إِلَّا مَنْ هُوَ
صالِ الْجَحِيمِ) وقد أثبتّ علة ذلك فى (إِذَا السَّماءُ
انْشَقَّتْ)(٣).
٢ ـ وقوله
تعالى
الصفحه ٢١٨ :
عيسى بن عمر ، وذلك أنه سقط من حماره ذات يوم فاجتمع عليه الناس ، فقال :
مالى أراكم قد تكأكأتم على
الصفحه ٤٦١ : »
والتقدير إن كلّ نفس إلّا عليها حافظ من الله.
وقرأ الباقون :
لما مخفّفا ف «ما» صلة فى هذه القرا
الصفحه ٢٠ : : حدّثنى من سمع ابن عبّاس يقرأ (٣) : وإن منهم إلّا واردها يعنى : من الكفّار. وكذلك قرأها
ابن كثير فى رواية
الصفحه ٣١٩ : ء إلا مساكنهم.
__________________
(١) الشاهد فى نوادر
أبى زيد : ١٦٨ ، لرجل من ضبّة. وينظر : شرح
الصفحه ٥٠١ :
اللهُ
ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ) ورفعنا ذكرك [٤] إذا قال المؤذن أشهد أن لا إله
الصفحه ١٤٩ :
يريد : ألا يا
هذه اسلمى ، واحتجّ الكسائىّ بما حدّثنى ابن مجاهد عن السّمّرىّ عن الفرّاء ، قال