الصفحه ١٢٨ :
جمع. والزّوج الواحد ، فردّ إلى قول الله تعالى : (١)(ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ).
١٨
الصفحه ١٣٧ : مِنَ
الْجِبالِ بُيُوتاً فارِهِينَ) [١٤٩].
قرأ أهل الكوفة
وابن عامر : (فارِهِينَ) بألف من الفراهة
الصفحه ١٤٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١) : «اهجهم وجبريل معك»؟ فشعراء المسلمين خارجون من هذه
الآية لقوله
الصفحه ١٥٠ :
مِنَ
النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللهِ) و (إِنَّما حَرَّمَ
رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ
الصفحه ١٥٨ : بأسيار
__________________
(١) قائل الشاهدين هذا وما قبله هو سالم بن دارة من بنى عبد الله بن
الصفحه ١٦١ : علمهم فى الآخرة.
وقرأ ابن كثير
وأبو عمرو : بلا أدْرَك علمهم من أفعل يفعل. وتدارك زيد أمره وأدرك بمعنى
الصفحه ١٧٢ : من
الحطب : المدخن الموذى. ويسمى الرّجل العيّاب المؤذى الداعر تشبيها بالعود الدّعر
، والعامة تصحف
الصفحه ١٨٦ : : (لَنُنَجِّيَنَّهُ) مشدّدا وإنا منْجوك مخفّفا ، فمن خففها جعلها من أنجى
ينجى مثل أقام يقيم ، كما تقول : نجا زيد من
الصفحه ١٨٧ : / يريدون جميع القرابات ، ومنهم من يقول : رأيت
أهلين ، فجمع أهلا على أهلين فقوله : (وَأَهْلِيكُمْ) يريد
الصفحه ١٩٤ :
يجزوننى السّوأى من الحسن
أم كيف ينفع
ما تعطى العلوق به
رئمان انف
إذا ما ضنّ
الصفحه ٢٠٤ :
فقل : إنّ أبا
عمرو ترك الهمز فى (يُؤْمِنُونَ) و (يُؤْثِرُونَ) تخفيفا ، فإذا كان ترك الهمز أثقل من
الصفحه ٢٠٩ : ذكرت
علّة ذلك فى سورة (يونس).
٣ ـ وقوله
تعالى : (لَهُمْ عَذابٌ مِنْ
رِجْزٍ أَلِيمٌ) [٥].
قرأ ابن
الصفحه ٢١٠ : الباء ؛ لأنّ
الباء يخرج من بين الشّفتين ، والفاء تخرج من باطن الشّفة السّفلى والثّنايا
العليا وفيه نفس
الصفحه ٢١٥ : : الدّار ،
والسّكينة : الوقار.
وحدّثنى أبو
عمر (١) عن ثعلب عن سلمة عن الفرّاء. قال من العرب من يقول : فيه
الصفحه ٢٢٥ : ء شكله كان ردّ اللفط على اللفظ
أولى من المخالفة.
وقرأ الباقون :
(يَدْخُلُونَها) بفتح الياء. قال : لأنّ