الصفحه ٦ : ابن مجاهد
: واللّفظ بهذه الحروف أن تنظر فما كان منها على حرفين كان أقصر مدّا نحو «ها» ، و
«يا» ، وما
الصفحه ١١ : .
٥ ـ وقوله
تعالى : (وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ
الْكِبَرِ عِتِيًّا) [٨].
قرأ حمزة
والكسائىّ (عِتِيًّا) و (صِلِيًّا
الصفحه ١٧ : . وقرأ أبو حيوة (٥) : يُسْقِط عليك. وروى عنه (٦) يَسْقُط عليك ففى هذا الحرف من القراءات : يسّاقط
وتسّاقط
الصفحه ٣٤ : الفيش.
وأمّا قولهم :
جاءنى القوم سوى زيد. فبالكسر مقصور ، ومنهم من يفتح ، ويمدّ فيقول : جاءنى القوم
الصفحه ٤٣ :
اجتذبه أصلان ، ياء ، وواو ، ردّوه إلى الأخفّ ، ألا ترى أنّ العرب تفرّ من الواو
إلى الياء ، ولا تفرّ من
الصفحه ٥٥ : (١).
فإن قيل : فما
وجه قوله (٢)(وَشاوِرْهُمْ فِي
الْأَمْرِ) فقل : وجه المشورة من النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٧ :
والأمر من أوفى
: أوف يا زيد. ومن وفّى : وفّ يا زيد ، ومن وفى : فه ، لا بدّ من هاء فى الوقف وفى
الكتابة
الصفحه ٧٩ : : فعل من اثنين
دافعته مثل ناظرته ، والدّفع : من واحد. وقد يكون فاعلت من واحد ، كقولهم : طارقت
النّعل
الصفحه ٨٤ : ء فمعناه : قل يا محمد لهؤلاء الكفرة الذين يعبدون الأصنام من دون
الله إن الذى تدعون من دون الله هو الباطل
الصفحه ٩٣ :
وقد جعل بعضهم
الإهجار ها هنا : التّرك
وقرأ الباقون (تَهْجُرُونَ) من الهجران. يقال هجر فلان
الصفحه ١٠٣ :
جاءت به عنس
من الشّام تلق
مجوّع البطن
كلابىّ الخلق
ومن شدّد
الصفحه ١٠٩ : .
١٣ ـ وقوله
تعالى : توقد من شجرة [٣٥]
فيه أربع
قراءات :
قرأ ابن عامر ،
ونافع ، وحفص عن عاصم
الصفحه ١١٥ : الأعمش ثلاث عَوَرات
بفتح الواو. فقال : هو غلط.
قال أبو عبد
الله : إن كان جعله غلطا من جهة الرّواية فقد
الصفحه ١٢٥ :
وقرأ الباقون :
(وَلَمْ يَقْتُرُوا) بضمّ التاء من قتر يقتر فالأول مثل ضرب يضرب. والثانى
مثل أكرم
الصفحه ١٢٦ : ) فأمره الله تعالى بالاقتصاد ، وأن ينفق من فضل ، وأخذ
بأدب الله / ثم أتته سائلة أخرى ففعل بها مثل ذلك