الصفحه ٣١٢ : ء
فله حجة أجود مما مضى. وذلك أنّه يجعل (آياتٌ) الثانية بدلا من الأولى. فيكون غير عاطف على عاملين
الصفحه ٣٢٥ :
قرأ أبو عمرو
وحده : وأُملِىَ لهم على ما لم يسم فاعله. قال أبو عمرو : وما قرأت حرفا من كتاب
الله
الصفحه ٣٤٠ :
__________________
(١) سورة يس : آية : ٥٥.
(٢) أنشد المؤلف منها سبعة أبيات فى شرح مقصورة بن دريد : ٥٢٩ وزاد قوله :
* ولان
الصفحه ٣٥١ : /
[أراد أبصرها] ، وفى هذا البيت
شاهد آخر : أنّ السّواسية المستويات فى الخير ردا على من قال : إنّ السّواسية
الصفحه ٣٦٢ : لى أن (المشقر) هو اسمه
فقط ، وهو من أسواق العرب المشهورة يراجع : بلاد العرب للأصفهانى : ١٨ ، ومعجم ما
الصفحه ٣٦٤ :
وذلك نحو الماحى ، والحاشر ، والعاقب ، ونبى الرّحمة ، ونبى الملحمة ، وعبد
الله ، والمنادى وأحد من
الصفحه ٣٦٨ : لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللهِ) فالواحدة بدنة.
قال أبو عمرو :
إنما أجزت التّخفيف ، لأنّ الواحدة خشباء مثل
الصفحه ٣٦٩ : للرجل لزومها والعقوبة الحبس. والمصدر من المشدد لوّى يلوّى تلوية وتلويّا
فهو ملوّ / والأمر من هذا : لوّ
الصفحه ٣٩٤ :
نصب كرهن ورهن ، والنّصب : العلم يعنى : الصنم الذى نصبوه ليعبدوه من دون
الله. لا نشرك بالله شيئا
الصفحه ٣٩٧ : فانعيانى
__________________
(١) سورة لقمان : آية : ٢٧.
(٢) البيت لجحدر بن مالك ، من قصيدة
الصفحه ٣٩٩ : السّماء منها بعد
مولد رسول الله عليهالسلام ، قال إبليس : هذا شىء قد حدث فبثّ جنوده فى الآفاق ،
وبعث تسعة
الصفحه ٤٠٤ : *
* * *
__________________
(١) البيت للنابغة الذبيانى ، ديوانه : ٢٢ من قصيدته التى يعتذر فيها إلى
النعمان أولها :
يا دارميّة
الصفحه ٤١٨ :
للّبوس ، والتاء للصّنعة. والمنىّ مشدّد الياء ، وهو الماء الدّافق الذى
يكون منه الولد ، ويقال
الصفحه ٤٢٠ : فعالل جمع بعد ألفه
أكثر من حرف فلا ينصرف فى معرفة ولا نكرة.
وقرأ الباقون :
سلاسلا بالتّنوين اتباعا
الصفحه ٤٢٢ :
العربيّة ؛ لأنّ الثانى غير الأول ، وإنما رفع من هذا القبيل إذا كان آخر الكلام
هو الأول كقولك : فوقك رأسك