الصفحه ٣١٨ : هو به ، ولو شئت أن أسميه
لسميته ، ولكنّ الله لعن أباك وأنت فى صلبه فأنت قضقض من لعنة الله» ونسب هذا
الصفحه ١٣١ : الطّريق لام ألف
فهذا / حجّة
لحمزة.
ومعنى طسم :
أنّ كلّ حرف اسم من أسماء الله الحسنى فالطاء من
الصفحه ٢٨٧ : الكبائر ، فقال قوم : كلما أوعد الله عليه النّار فهى كبيرة.
وقال آخرون :
كلما نهى الله عنه فهى كبيرة
الصفحه ٣٢٨ : : يد الله
بالمنّة عليهم. أن هذا هو الإسلام أعظم من يدهم بالطّاعة.
وقيل : يد الله
بالوفاء بما وعدهم
الصفحه ٢٣٧ : أخذ معهم وردوا
به النّار ، ومن لزم الطّريق الأعظم والمنهاج الواضح ورد به الجنّة ، هو كتاب الله.
وقال
الصفحه ٤٣٣ : وكلّ ذلك صواب.
٨ ـ وقوله
تعالى : (يَوْمَ يَقُومُ
الرُّوحُ) [٣٨].
يقال (١) : إنّ الرّوح ملك من أعظم
الصفحه ٦٦٨ :
المثلث ؛ عبد
الله بن محمد بن السيد البطليوسى (ت ٥٢١ ه) ، تحقيق صلاح مهدى على الفرطوسى
الصفحه ١٩٣ :
وابن عامر [(عاقِبَةَ)] بالنصب جعلوها خبر «كان» واسم «كان» (السُّواى). والسّوأى : العذاب هاهنا و (أَنْ
الصفحه ٣٦٣ : : روى عن كعب الأحبار أن موسى الكليم قرأ فى سفر من
الأسفار فى صفه أمة محمّد صلى الله عليهما : «صفوفا فى
الصفحه ٢٦٥ : (عاقِبَةُ) وخبره (كَيْفَ) وإنما قدّم لأن الاستفهام له صدر الكلام ، واسم «كان»
الثانى الضّمير الذى دلّ عليه
الصفحه ٥٣٨ :
شانىء ، وأنشد (١) :
ومن شانىء
ظاهر غمزه
إذا ما
انتسبت له أنكرن
الصفحه ١٣٩ :
اسم تكون وخبر يكون (أَنْ يَعْلَمَهُ) لأن «أن» مع الفعل مصدر ، والتّقدير : أو لم يكن لهم
آية علمه
الصفحه ١٤٧ :
يَقِينٍ) [٢٢].
فيه ثلاث
قراءات :
قرأ أبو عمرو
وابن كثير : من سبأَ غير منصرف جعلاه اسم أرض ، أو بلدة
الصفحه ٢١٤ : ... ثم سكن الكوفة ... ويقال فى اسمه : ابن مسيك ومسيكة له أخبار
وأشعار. يراجع : الاستيعاب : ٣ / ١٢٦١
الصفحه ١٧٨ :
لكان تظاهران بالنون ؛ لأن الفعل المضارع لا بدّ له من نون فى تثنيته وجمعه
إذا استتر فيه الاسم