الصفحه ٢٧٥ : لأنّ بعض المفسرين ذكر أنّ (حم) اسم الله الأعظم فعلى هذا اسم الله الأعظم سبعة أشياء
حسب ما ذكرته فى كتاب
الصفحه ١٥٢ : (١). والذى عنده علم من الكتاب : آصف بن برخيا وكان عنده
اسم الله الأعظم «يا حى يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام
الصفحه ٤٥٨ :
وما خلق الله تعالى أعظم من العرش ؛ لأنّ السّموات والأرضين تحت العرش
كالحلقة فى أرض فلاة وقال
الصفحه ١٠١ : » ولعنةٌ رفع بالابتداء ، وغضب فعل ماض. واسم الله تعالى رفع بفعله.
وقرأ الباقون
بتشديد (أَنَّ) ونصب الغضب
الصفحه ٢٠ :
والمشرق والمغرب أحدا اسمه الله (٢) غير الله عزوجل.
١٧ ـ وقوله
تعالى : (ثُمَّ نُنَجِّي
الَّذِينَ
الصفحه ١٥١ : أعنى : الياء واللّام من اسم الله
تعالى.
وكان الكسائىّ
وحده يميل ايتانى الله من أجل الياء (آتِيكَ) [٣٩
الصفحه ٢٨١ : ء على ما لم يسمّ فاعله.
وقرأ الباقون :
(يُوحِي) بكسر الحاء ، واسم الله تعالى رفع بفعله
الصفحه ٢٥١ : : (وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ
الْخالِقِينَ) [١٢٥] لأن (أَحْسَنَ) مفعول (تَذَرُونَ) / واسم الله تعالى بدل منه إذ كان هو
الصفحه ٤٧٣ : كلّ ذى
أدب له حجر
وقال آخرون :
بل اسم الله تعالى مضمر قبل السّورة ، فالتقدير وربّ الفجر
الصفحه ٦٠ : والألف اسم الله تعالى.
وقرأ الباقون :
يوحى على ما لم يسمّ فاعله بالياء. وهذه الآية إنما نزلت جوابا لقوم
الصفحه ٢٨٢ : إِلَيْكَ) يا محمد كذلك يوحيه الله ، ويجوز أن يجعل اسم الله
تعالى خبر لابتداء أى : هو الله العزيز الحكيم
الصفحه ١٩٨ :
والكسائىّ : ويعمل ... يوتها بالياء فردّا على لفظ «من» يؤتها بالياء اسم الله
تعالى أى : يؤتها الله أجرها
الصفحه ٤٣٨ : ، ١٩٢ ، وطبقات ابن سعد : ٤ / ٢٠٥ ،
ونكت الهميان : ٢٢١. واسمه عبد الله بن عمرو ، أو عبد الله بن زائدة
الصفحه ٣٨١ : اسم من أسماء الله.
وقيل : حرف من
حروف المعجم.
١ ـ فاختلف
القرّاء فى اللّفظ به.
فقرأ عاصم فى
الصفحه ٢٩ : (طُوىً) جعله اسم واد مذكّرا. ومن لم يجره جعله اسم أرض. كما
أنّ حنينا مصروف اسم جبل. وبعضهم ترك صرفه حيث