الصفحه ٧٣ : ولولؤا لا يهمز الواو الأولى ، ويهمز الثانية ؛ كأنّه كره أن
يجمع بينهما فى كلمة واحدة.
وروى المعلى عن
الصفحه ٨٢ : (٢) : (فِي يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ)؟
فالجواب فى ذلك
: أنّ يوم القيامة طويل له أول
الصفحه ٩٦ : على الأمر جميعا.
وقرأ ابن كثير
الأول على الأمر. والثانى على الخبر.
وقرأهما
الباقون (قالَ قالَ) على
الصفحه ١٠٢ : اللّغوية.
(٤) الأبيات للشماخ
بن ضرار ، ديوانه : ٤٥٢ الأول والثانى فقط. وربما نسبت إلى القلّاخ ـ
الصفحه ١٠٥ : تفسيره : بعد عرض الأقوال فى ذلك : وأولى الأقوال فى
ذلك بالصّواب : قول من قال : عنى بذلك الوجه والكفان
الصفحه ١١٧ : : ١٦٥ ، من قصيدة طويلة يهجو بها الأخطل أولها :
بان الخليط ولو طوّعت مابانا
وقطعوا
الصفحه ١٢٧ : ء وقد ذكرت علة ذلك فى أول (البقرة).
١٧ ـ وقوله
تعالى : (مِنْ أَزْواجِنا
وَذُرِّيَّاتِنا) [٧٤].
قرأ
الصفحه ١٣١ : ذلك فى الجزء
الأول.
الصفحه ١٣٤ : : ١٦٦ من قصيدة أولها :
أحار بن عمرو كأنّى خمر
ويعدو على المرء ما يأتمر
الصفحه ١٤٥ :
تعالى : (أَوْ لَيَأْتِيَنِّي
بِسُلْطانٍ مُبِينٍ) [٢١]
قرأ ابن كثير :
أو ليأتينّنى بنونين ، الأولى
الصفحه ١٤٧ : مرة أخرى يعرض فيها بابن الرّقاع العاملى ، وليس للتيم فيها ذكر
أولها :
حيّ الهدملة من ذات
الصفحه ١٥٠ : مشدّدة. وأثبت الياء وصل أو وقف. والأصل : أتمدّوننى ، النّون الأولى علامة
الرّفع ، والثانية مع الياء اسم
الصفحه ١٥٢ :
الماضى إلى المستقبل زادت على الهمزة همزة ، الأولى علامة استقبال ، والثانية فاء
الفعل ، فصيرت الثانية مدة
الصفحه ١٦٠ : على ضرّ ولا نفع؟! فالوقف على (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ) [٦٤] تامّ ، والهمزة الأولى ألف توبيخ فى لفظ
الصفحه ١٩٠ : فى صدر الإسلام وأوله
كانوا لا يجسرون على إظهار الاسلام من المشركين. فأمرهم الله بالهجرة. فقال : (يا