الصفحه ١٤١ : الخطّابي على أبى عبيد هذا التفسير فقال : «السّجة : المذقة من
اللّبن يصب عليها الماء حتى يصير سجاجا والسجاج
الصفحه ٣٦٢ : ،
وإنما تصلى فيه الظهر والعصر جمعا وقصرا والله تعالى أعلم.
(٣) يعنى : الكثيرة اللّبن ، قال
الجوهرى فى
الصفحه ١٥ : قرأ ابن كثير إنّما النّسؤ
زيادة فى الكفر (٤) والنّسؤ : اللّبن ، قال عروة بن الورد (٥) :
بآنسة
الصفحه ١٦ : اللّبن. وكان ابن الأعرابىّ ينشد : «سقونى النّسي» (٣) أى : شىء نسّانى عقلى.
٩ ـ وقوله
تعالى : (فَناداها
الصفحه ٣٣ : لبنى سعد بن زيد مناة بن تميم. ينظر استيفاء ما قيل
عن سبب تلقيبه فى كتب الأمثال حول المثل : «لا أفعل ذلك
الصفحه ٥٠ :
العرب (١) : «أملاك العجين أحد الرّيعين» أى : الزيادتين ، «واللّبن
أحد اللّحمين» ، «وخفّة العيال
الصفحه ٥٦ : إنما العيمة شهوة اللّبن».
(٤) تهذيب اللغة : ١٢ / ٣٠٧.
(٥) جاء فى اللّسان : (نجر) النّجر ـ بالتّحريك
الصفحه ٦٥ : والسّلاح والخيل حصونا لبنى آدم من عدوّهم.
١١ ـ وقوله
تعالى : وكذلك نجّى المؤمنين [٨٨].
قرأ عاصم وحده
الصفحه ١١٨ :
فكن يهويننى إذ كنت شيطانا
والرّيان : جبل لبنى عامر بن صعصعة ،
وجبل فى بلاد طيّىء. ينظر : معجم
الصفحه ١٧٣ : وجذوة
وجذوة لغات ثلاث بمعنى ، وهو الخشب فى رأسه نار ، ومثله رغوة اللّبن ، ورغوة ،
ورغوة
الصفحه ١٩٤ : باللّبن
٢ ـ وقوله تعالى : (ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [١١].
قرأ أبو عمرو
وعاصم فى رواية أبى
الصفحه ٢٣٥ :
أى : كثير
اللّبن وكثير التّمر.
حدّثنا أبو
عبيد أخو المحاليّ / قال : حدّثنا محمّد بن عبد الله مولى
الصفحه ٢٥٥ : أمّها ثم تدعها ساعة
حتى ينزل اللبن فما بين الحلبيتين فواق.
٢ ـ وقوله
تعالى : (وَقالُوا رَبَّنا عَجِّلْ
الصفحه ٤٠٨ : اللّبن الخريف
المحض والقارض والصّريف
الصفحه ٤٥٩ : ،
والكدم ، والقرم». فالعيمة : شهوة اللّبن ، والغيمة : شدّة العطش ، والأيمة : موت
الأزواج ، والكدم : كثرة