الصفحه ٤٢٣ : ) واحدها إقليد ، وهو بالفارسية (٢) إكليد ، كما قال (مِنْ سِجِّيلٍ) أى : صكّ (٣). وكلّ ألفاظ وافقت العربيّة
الصفحه ٤٣٢ : : الماء الحار ، والغسّاق : ما وهى من العين ، أى : سال.
وقال آخرون :
الغسّاق : البارد ، وقيل المنتن
الصفحه ٤٥٢ : ، والقراءة فى البحر المحيط : ٨ / ٢١٢.
(٤) هو غالب بن الحارث من بنى عكل بضمّ العين وسكون الكاف.
الصفحه ٦٩ :
فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ) [١٠٥]
قرأ حمزة فى
الزُّبور بالضمّ.
وقرأ الباقون
بالفتح. وقد
الصفحه ٧٠ :
ويا قوم اعبدوا الله ، ويا قوم.
ويجوز أن يكون
اختلس كسرة الياء ؛ لأنّ الخروج من كسر إلى ضمّ شديد
الصفحه ١١٠ : والإصال بكسر الألف جعله مصدرا /.
١٥ ـ وقوله
تعالى : (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ) [٤٥]
قرأ
الصفحه ١٢٢ :
فيا راكبا
إمّا عرضت فبلّغن
نداماي من
نجران ألّا تلاقيا
الصفحه ١٣٣ :
حدّثنى أحمد عن
على عن أبى عبيد : أن الأعرج قرأ (١) : لمدَّركون مفتعلون من الادّراك فأدغمت التا
الصفحه ١٤٩ : قال غيره من العلماء ، لأنّه خبر لا أمر.
١٠ ـ وقوله
تعالى : (وَيَعْلَمُ ما تُخْفُونَ
وَما تُعْلِنُونَ
الصفحه ١٦٩ : قاض وقاضون.
فإن سائل سائل
فقال : ما مثال رعاة من الصّحيح؟ فقل : لامثال له من الصّحيح عند / البصريين
الصفحه ١٧٥ :
والقمّل ، والضّفادع ، والدّم ، وفلق البحر ، والطّوفان ، [والجراد] ،
وانفجار الماء من الحجر
الصفحه ١٩٨ : ء. قال ابن مجاهد : وهي قراءة النّاس كلّهم لأنّ «من» وإن كان كناية عن
مؤنّث هاهنا فإن لفظها لفظ واحد مذكّر
الصفحه ٢٠٦ :
مكسورة فقط مثل ع كلامى ، وش ثوبك ، من وعى يعى ووشى يشى فإذا وقفت قلت فى
هذا كله : نه وعه وشه
الصفحه ٢١٩ : : فإن / قيل لك : باعد خبر ، وباعد دعاء ، فلم جاز فى
آية من كتاب الله عزوجل أن يقرأ بالشىء وضدّه
الصفحه ٢٧٦ : ء جمع عدوّ ، والعدوّ يكون جمعا ، قال الله تعالى (٢) : وإن كان من قوم عدوّ لكم ويجمع العدوّ أيضا عدى