الصفحه ٢٠١ :
وقرأ الباقون
بالتاء لتأنيث : (الْخِيَرَةُ) ومن العرب من يسكن الياء ، فيقول : خيرة. فأمّا الخير
الصفحه ٢٨٤ : الْبَحْرِ) [٣٢].
فيه ثلاث
قراءات :
كان ابن كثير
يثبت الياء وصل أو وقف على الأصل ، لأنّ الجوارى : السّفن
الصفحه ٤٤٤ : من خفّف (الْبَحْرِ
الْمَسْجُورِ)(٣) ولم يقل المسجّر ، ومعنى المسجور : المملوء ، وينشد
الصفحه ٦٢ : مثقال الحبّة هى الحبة ، ووزنها
، كما قرأ الحسن (١) : تلتقطه بعض السّيّارة (٢) لأنّ بعض السّيارة من
الصفحه ١٠٠ : (فَشَهادَةُ).
قال أبو حاتم :
من رفع فقد لحن ؛ لأنّ الشّهادة واحدة. وقد أخبر عنها بجمع. ولا يجوز هذا كما لا
الصفحه ١٦٤ :
قال : كان الكسائى يقول : من قرأ تهدى بالتاء وقف عليهما بالياء. قال خلف :
وسمعت الكسائى يقف عليهما
الصفحه ٤٧٠ : ، وليس شىء من الحيوان يفعل ذلك (٣).
__________________
(١) إعراب ثلاثين
سورة : ٦٨ وقال : «وهذا حرف
الصفحه ٦١٧ : الله
أيوب بن تميم
: ١ / ١٥ ، ٢ / ٤٢٧
أيوب بن
كيسان السّختيانى : ١ / ٢٥ ، ٤١٧
(ب)
بحر بن سلمان
الصفحه ٢٤٨ : : الذّبيح إسحق ... وقال آخرون : هو إسماعيل
... وأورد جملة من الصّحابة والتّابعين ممن قال بالرأي الأول
الصفحه ٢٠٤ : سلمى المزنى فى شرح ديوانه : ٧٤ من قصيدته التى
أولها :
عفا من آل فاطمة الحوا
الصفحه ٢١٧ : : آية : ٣٥.
(٣) معانى القرآن للفراء : ٢ / ٣٦١ ، وتفسير القرطبى : ١٤ / ٢٩٨ ، والبحر
المحيط : ٧ / ٢٧٨
الصفحه ٥٣٠ : ، والبحر المحيط : ٨ / ٥١٠.
(٢) مختصر الشواذ للمؤلف : ١٧٩.
(٣) مختصر الشواذ للمؤلف : ١٧٩.
(٤) البحر
الصفحه ١٠٦ : التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي
الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ) يعنى بالتابعين : المتصرف مع الرّجال لا أرب له فى
النّسا
الصفحه ٣٩٤ : أول الفعل منه الهمزة كقولك : يؤمنون ، لأنه من آمن
، ويؤتون ، لأنه من آتى ، وقد بيّنته فيما سلف
الصفحه ٤١٨ : العرب (٢) : «كلّ فحل يمذى وكلّ أنثى تقذى» والوذى : ما يخرج بعد
البول ويجب من هذين الوضوء ، ويجب من الأول