الصفحه ٣٨٥ :
(ومن سورة الحاقة)
قال أبو عبد
الله الحاقة : اسم من أسماء القيامة ، وكذلك (الطّامة) و (الصّاخة
الصفحه ٣٨٦ : الله ،
ولا يتوارى من الله نفس خافية ، كما قال تعالى (١) : (لا يَخْفى عَلَى
اللهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ) وإن
الصفحه ٤٠٢ :
٣ ـ وقوله [تعالى] : (عَذاباً صَعَداً) أى : أشدّ العذاب ، من قوله تعالى (١) : (سَأُرْهِقُهُ
صَعُوداً) فأمّا
الصفحه ٤١٥ :
قال الشّاعر (١) :
لمّا أتانى
ابن صبيح راغبا
أعطيته عيساء
منها فبرق
الصفحه ٤٤٢ : يملّكها قوم ، وذلك اليوم خالص لله فقط ،
وأمّا ما ذكر (٣) الله من ذكر القيامة نحو : الطّامة ، والصّاخة
الصفحه ٤٧٢ :
قالوا : أرّق
إرّاقا وأنشد (١) :
يا عيد مالك
من شوق وإرّاق
ومرّ طيف على
الصفحه ٤٧٥ : فى
الظّلماء من مسّ الصّبا
هل أنت إلّا
ذاهب لتغلبا
ـ و «هل» بمعنى : أقبل
الصفحه ٤٩٢ : الفعل لله
تعالى ، والمعنى : ولا يخاف الله تعالى من يرجع يغفر بعد إهلاكه إيّاها.
* * *
الصفحه ٥١٤ : (الْبَيِّنَةُ) ، و (مُطَهَّرَةً) و (الْقَيِّمَةِ) و (الْبَرِيَّةِ) ونحوها إلّا حرفا. فإنى رأيت الحذّاق من القرا
الصفحه ٥٢٣ : قول الشّاعر (٣) :
حاملة دلوك
لا محموله
ملأى من
الماء كعين الموله
الصفحه ٥٤٠ :
(ومن سورة إذا جاء نصر الله)
قال أبو عبد
الله : هذه السّورة من أواخر ما أنزل الله تعالى على
الصفحه ٥٤٧ : (١) :
وبالجسم منّى
بيّنا لو نظرته
شحوب وإن
تستخبرى العين تخبر
الصفحه ٥٨٠ :
«لا يقولن
أحدكم نسيت كذا»
١ / ١٦٠
«لا يقيمنّ
أحدكم أخاه من مجلسه»
٢ / ٣٥٥
الصفحه ٥٨١ :
وتدفن منه
الصّالحات .. كبكبا
ـ
١ / ٢٩
وقفت على ربع
.. وأخاطبه
ذو الرمة
الصفحه ٥٨٢ :
ـ
٢ / ٤١٢
من البيض لم
تصطد .. الرطب
ـ
٢ / ٥٤٣
ما إن رأيت
.. جرب
دريد