الصفحه ٢٠٧ :
* * *
__________________
(١) ديوان الشماخ :
٣٢١ من قصيدته المتقدمة فى مدح عراية بن أوس رضي الله عنه. والشاهد فى مجاز القرآن
: ١ / ٤٦
الصفحه ٢١١ : :
* نفى الذمّ عن آل المحلّق جفنة*
من قصيدة يمدح بها عبد العزيز بن خنثم
بن شداد بن ربيعة المعروف
الصفحه ٢١٢ :
ونافع بترك الهمز تخفيفا. والأصل الهمز من (مِنْسَأَتَهُ). كما قرأ الباقون.
وقرأ ابن ذكوان
عن ابن عامر
الصفحه ٢٤٢ : / ذِّكرا [١ ، ٢ ،
٣] والّذارياتْ ذُّروا مدغما كلّ ذلك لقرب التّاء من الصّاد والزّاي والذّال.
وقرأ الباقون
الصفحه ٢٦٠ : : خال من الخير».
الصفحه ٢٦٨ :
فإن قيل لك :
ما وزن (عُذْتُ) من الفعل؟
ففى ذلك ثلاثة
أجوبة :
قال البصريون :
وزنه فعلت
الصفحه ٢٧١ : ء السّاقطة فمتى ضممت
ذهبت العلامة ألا ترى أنّ النّحويين قالوا : من قرأ (٣) : (يا أَبَتِ إِنِّي
رَأَيْتُ) بكسر
الصفحه ٢٧٣ : كالعوض من العلامة.
١٥ ـ وقوله
تعالى : (قَلِيلاً ما
تَتَذَكَّرُونَ) [٥٨].
قرأ أهل الكوفة
بتاءين
الصفحه ٣٠٣ :
العلماء بكتاب الله عزوجل يقرأ فى وصف الجنة بصفات مختلفة فى آى متفرقة ثم جمع
تلك الصفات كلها فى حرف من
الصفحه ٣٣٣ : بغداد سنة ١٩٦٩ م. ثم أعاد نشره فى (شعراء إسلاميّون). من ص ٢٩٧. والبيت
فى شعراء إسلاميون : ٣٤٥. والبيت فى
الصفحه ٣٤٤ :
وقرأ حمزة :
عُرْبا ساكنة الرّاء تخفيفا ، كما تقول رسل فى من خفّف.
والباقون اختلف
عنهم ، وأبو
الصفحه ٣٤٧ : يطعمه فهو نزله. فجعل الله تعالى نزل الكافر يوم الحساب.
الجزاء ظلّا من يحموم وسموما ، وحميما لا باردا ولا
الصفحه ٣٥٨ :
: قال : هارون فى قراءة ابن كثير : (أَوْ مِنْ وَراءِ
جُدُرٍ) مفتوحة الجيم مقصورة.
* * *
الصفحه ٣٧٣ :
بالياء.
٢ ـ وقوله
تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها) [٨].
قرأ ابن كثير
الصفحه ٣٨٠ :
تعالى : (فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ
هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) [٢٩].
قرأ الكسائىّ
وحده بالياء ، واحتجّ بأن