الصفحه ٧١ :
وقوله : (إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ) [٢٩] فتحها نافع وأبو عمرو ، وأسكنها الباقون.
والحرف الرابع
الصفحه ٧٤ :
وحلق العانة ، وقصّ الشارب ، وأخذ الظّفر إذا حلّ الرّجل من إحرامه ، وكذلك
قرآ : ثمَّ لِيَقطع [١٥
الصفحه ٧٥ : ذلك (١) أنّ يهوديا قال لنصرانىّ : ديننا خير من دينكم ، لأنّا
سبقناكم بالإيمان ، فقال مسلم : بل ديننا
الصفحه ٧٦ : :
__________________
(١) البيت لخفاف بن ندبة فى ديوانه ويقال : إنه مصنوع صنعه ابن المقفع ،
وهو من أبيات الكتاب : ١ / ١٠ ، وشرح
الصفحه ٨٠ : : ١٠ / ٣٨ ، ٣٩ ، قال : وهو من
الأضداد. ولم أجده فى أضداد أبى الطيب اللغوى.
(٣) الأبيات
لأعرابيّة فى
الصفحه ٨١ : الماء : بئر زغرب (٣) وغيلّم (٤) ، وقليذم (٥) ، وعرية. كل ذلك بمعنى قليذم.
__________________
ـ من
الصفحه ١١٦ :
(ومن سورة الفرقان)
١ ـ قوله تعالى
: (يَأْكُلُ مِنْها) [٨]
قرأ حمزة
والكسائىّ بالنّون.
وقرأ
الصفحه ١٨٤ :
إِنْشاءً) ويقال نشيت ريحا طيّبة بغير همز ، ورجل نشوان من
الشّراب ، ورجل نشيان الخبر : إذا كان
الصفحه ١٨٥ : على عن أبى عبيد أن ابن مسعود قرأ (٢) إنما اتخذتم من دون الله إنّما مودّةُ بينكم.
وفى قراءة أبىّ
الصفحه ٢٠٨ : . و «علّام» أبلغ فى المدح
من «عليم» و «عالم» لأنّ فعّالا لفعل وضع للتّكثير والدّوام ، والمبالغة فى الصّفة
الصفحه ٢١٤ : صلىاللهعليهوسلم فقلت يا رسول الله أرأيت سبأ ، أواد هو أم جبل؟ قال :
لا ، بل هو رجل من العرب ، ولد عشرة ، فتيامن
الصفحه ٢٢٢ : (١) :
كم ساق من دار
امرىء جحيش
إليك نأش
القدر النّؤوش
وقال آخر
الصفحه ٢٢٣ :
فتحهن نافع
وأبو عمرو.
وفتح ابن كثير
وعاصم والكسائى وابن عامر : (مِنْ عِبادِيَ) و (أَرُونِيَ
الصفحه ٢٤٠ :
: (لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ
حَيًّا) [٧٠].
قرأ نافع وابن
عامر : لتنذر بالتّاء على الخطاب أى : لتنذر يا محمد من كان
الصفحه ٢٩٢ : : ٢.
(٢) شبيل بن عزرة بن
عمير الضّبعى ، أبو عمرو البصرى ، أحد بنى الهنداوى من بنى ضبيعة ، وهو ختن قتادة
بن دعامة