الصفحه ١٣٥ :
الهمز فى الوقف فترك الهمزة التى بعد الألف وكأنّه يريدها ، فلذلك مدّ
قليلا كما قال : من السّماء مآ
الصفحه ١٣٨ : الْعالَمِينَ) [١٩٢] وتنزيل مصدر نزّل بالتّشديد.
وحجّة من خفّف
قال : تنزيل فعل الله تعالى ، وهذا فعل لجبريل
الصفحه ١٤٣ : الباقون :
غير منون.
فمن نوّن جعل
قبسا نعتا للشهاب ، وشهاب قبس : شعلة قبس قال الشّاعر (١) :
فى
الصفحه ١٤٤ : أمال الهمزة من أجل الياء.
وقرأ أهل
الكوفة إلا حفصا : رى اها بكسر الراء والهمزة أمالوا الهمزة من أجل
الصفحه ١٦٣ : الحجّة عليهم ، ولكنّه لما خاطبهم ووعظهم فتكبّروا عن الموعظة
ومجّتها آذانهم صاروا بمنزلة من لا يسمع. قال
الصفحه ١٧٠ : ء.
ومن العرب من
يقول : حتى يزدر الرّعآء بالزاى خالصا أنشدنى ابن دريد (١) :
ولا تهيّبنى
الموماة
الصفحه ١٧٤ : الشّعبىّ :
دخلت حيّا من أحياء العرب لأسألهم عن الرّهب فدللت إلى أفصح من فى الحىّ فصادفته
غائبا عن بيته
الصفحه ١٧٦ : ابن كثير :
قال موسى بغير واو. وكذلك فى مصاحف أهل مكة.
وقرأ الباقون
بالواو.
٩ ـ وقوله
تعالى : (مَنْ
الصفحه ١٨١ :
حدثنى ابن
مجاهد عن السّمّرىّ عن الفرّاء قال : سألت امرأة من الأعراب زوجها عن ابنه فقال :
ويأنّه
الصفحه ١٨٣ : ) وقائله أمير المؤمنين على بن أبى طالب رضى الله عنه. ومعناه : ما
صرفك عنى مما ظهر لك منى ، يقال : عدانى عن
الصفحه ٢٣٩ :
نكّست بالتّشديد : أن ينكس الرجل من دابته ، وينكسه : نردّه إلى أرذل
العمر. ففرّق أبو عمرو بينهما
الصفحه ٢٥٨ : خبت
ذى عقاف عقنقل (٢)
والجواب
الثّانى : أنّ العرب تعدّ من واحد إلى تسعة وتسميه عشرا. ثم تزيد
الصفحه ٢٧٥ : .
قال الكوفيّون
: (حم تَنْزِيلٌ مِنَ
الرَّحْمنِ)(١) «حم» يرتفع ب «تنزيل» و «تنزيل» ب «حم».
وقال الفرّا
الصفحه ٢٨٥ : .
فقال الكوفيّون
: هو نصب على الصرف من مجزوم إلى منصوب كما قال الله تعالى (١) : (وَلَمَّا يَعْلَمِ
اللهُ
الصفحه ٢٩١ : : ناولنى كنار من حصباء قال : فكأنّ البغلة
فهمت ما أراد فانحضجت أى : انبسطت فتناول هو صلّى الله عليه ما أراد