الصفحه ٥٢٥ : للعلماء فى معنى النّعيم ، ولم يذكر من بينها ولاية علىّ رضى الله
عنه ثم قال بعد تعدادها : «والصّحيح أنه
الصفحه ٥٢٨ : (٢) :
صهصلق الصّوت
بعينيها الصّبر
يهرّ من
قاتلها ولا تهر
ويروى :
يفر من قاتلها ولا
الصفحه ٥٤٥ :
أن تكون له هذه الفصاحة ، والظرف ، والعقل ولا تحسن من كتاب الله شيئا قالت
: وما علمك بذلك ، بلى ها
الصفحه ٥٧٦ :
داود القرآن»
١ / ١٠
«خياركم من
تعلّم القرآن وعلّمه»
١ / ٣٥
«خياركم من
الصفحه ٥٧٧ :
«عليكم
بتلاوة القرآن والعمل به ..»
٢ / ٣٤١
«العم صنو
الأب» (مأخوذ من
الصفحه ٥٨٥ :
إلا لمثلك
أومن .. على الأمد
النابغة
الذبيانى
٢ / ٤٠٤
إن من القوم
موجود .. بموجود
الصفحه ٥٨٦ :
تروح من الحى
.. تنتظر
امرؤ القيس
١ / ١٩٣ ، ٣٢٤
رأيت غزالا
.. زهرا
الصفحه ٦٠٨ :
٢ / ٣٨٥
ارحموا من لا
ملك له
٢ / ٥٠
أعطنى كسفة
أرقع بها قميصى
الصفحه ٦٢٤ :
٥١١
(ط)
أبو طالب
السّمرقندى (من شيوخ المؤلف) : ٢ / ٤٨١
أبو طالب
الهاشمى (من شيوخ
الصفحه ١٢ :
الجمع أثقل من الواحد ، وقوله : (وَعَتَوْا عُتُوًّا) مصدر (١) والمصدر يجرى مجرى الواحد حكما ، وإن
الصفحه ٤٧ : (لا تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى) بالرّفع عن الخبر. واتّفق القراء ها هنا على فتح الراء
من (دَرَكاً). وهو
الصفحه ٧٢ : وسكرانة.
وقال أبو زيد :
هما لغتان ، تقول العرب : مريض ، ومراضى ، ومريض ومرضى.
فحجّة من اختار
سَكْرى
الصفحه ٨٣ : : (لَيُدْخِلَنَّهُمْ
مُدْخَلاً) [٥٩]
قرأ نافع وحده
مَدخلا بفتح الميم جعله مصدرا ، أو اسم المكان من دخل ، يدخل.
وقرأ
الصفحه ١٢٤ : ثلاث
قراءات :
قرأ ابن كثير
وأبو عمرو : ولم يَقتِروا من قتر يقتر مثل ضرب يضرب.
وقرأ نافع وابن
عامر
الصفحه ١٣٠ : إلا عند حروف الحلق فلم أظهر حمزة عند الميم ، وأنت لا
تقول : (مِنْ دُونِهِ مِنْ
والٍ)(٢) ولا عن ما يتسا