الصفحه ٢٧٢ :
لأن الدخول ليس هو ما يشاءونه ، ويفتعلونه من ذات أنفسهم ، بل الزّبانية
يدخلونهم بعسف وعنف ، وضرب
الصفحه ٢٨٣ : التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ) ... ويعلم ما يفعلون فشاهد الأولين (حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ
وَجَرَيْنَ
الصفحه ٢٩٩ :
إذا ما استوليا
على جديد
أدنياه للبلى
ويقال : ذهب
منه الأطيبان : الأكل
الصفحه ٣٢٨ : :
عليهِ بالكسر لمجاورة الياء.
وأول الآية : (يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ).
فيه ثلاثة
أقوال (٢) :
أى
الصفحه ٤١٤ : ، والاختيار من قصد هذا لأقسمن ولأقومن ، وقد روى ذلك عن
الحسن أيضا. قال : لأنّ الله تعالى أقسم بالنّفس
الصفحه ٤٥٣ : الْأَرائِكِ يَنْظُرُونَ) ف (يَنْظُرُونَ) فى أول الآية صلة للأرائك وفى الثّانى من صلة «هل»
والأرائك : واحدها
الصفحه ٤٦٠ : النّاس كلّهم إلا ما ذكر أبو حنيفة الدّينورىّ أنّ بنات
طارق هنّ بنات ملك من الملوك فى الزّمان الأول يوصفن
الصفحه ٥٧ : ؛ لأنّ كلّ من أرضى فقد
رضى قال الله تعالى (٢) : (ارْجِعِي إِلى
رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً).
٣٧
الصفحه ٩٦ : على الأمر جميعا.
وقرأ ابن كثير
الأول على الأمر. والثانى على الخبر.
وقرأهما
الباقون (قالَ قالَ) على
الصفحه ١٢٧ : ء وقد ذكرت علة ذلك فى أول (البقرة).
١٧ ـ وقوله
تعالى : (مِنْ أَزْواجِنا
وَذُرِّيَّاتِنا) [٧٤].
قرأ
الصفحه ١٧٧ :
__________________
(١) ديوانه : ٢ / ١٢٧٤ من قصيدته التى أولها :
أمنزلتى مىّ سلام عليكما
هل الأزمن اللّائى
الصفحه ١٨٢ : الابتداء أولى بالنّكرة ، فهم
مقرون بأنّ الله خالقهم ومثله : (يُنْشِئُ النَّشْأَةَ
الْآخِرَةَ) [٢٠].
وقرأ
الصفحه ١٩٠ : فى صدر الإسلام وأوله
كانوا لا يجسرون على إظهار الاسلام من المشركين. فأمرهم الله بالهجرة. فقال : (يا
الصفحه ١٩٢ : هذه الدار فيقول : لا بد لى من دخولها فتقول : أدخلها وأنت رجل.
وقرأ الباقون :
(وَلِيَتَمَتَّعُوا
الصفحه ٢١٨ :
عيسى بن عمر ، وذلك أنه سقط من حماره ذات يوم فاجتمع عليه الناس ، فقال :
مالى أراكم قد تكأكأتم على