الصفحه ١٥٣ : لانضمامها.
ولابن كثير
حجّة أخرى : وذلك أنّ العرب تعمد إلى حرف المد واللّين فيقلبون بعضا من بعض
الصفحه ٢٥٧ :
وهذه رواية عبد الله بن على بن نصر وهو الصّواب. والأول رواية قنبل فتكون
الهمزة منقلبة ضمة من الواو
الصفحه ٤٣٦ : الهمزتين. و (الْحافِرَةِ) معناه : إنا لمردودون حيث كنا ، يقال : رجع فلان على
حافرته أى : من حيث جاء.
وقال
الصفحه ٤٥٤ : قرأ : (إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ) [١]. شمها شيئا من الجرّ ، وكذلك (حُقَّتْ) و (مُدَّتْ) لأنّ الحرف
الصفحه ٥٣٨ : وصفة ، فلما قال (٣) : (وَأَنَّهُ أَهْلَكَ
عاداً الْأُولى) ولم يقل وأنه هو أهلك ؛ لأن الفعل لا يكون بدلا
الصفحه ٥١ :
فحسّننها يا
أبه
كيما تجىء
الخطبه
__________________
(١) الأبيات ما عدا الأول فى
الصفحه ٢٢٦ : (١).
اختلف النّاس
فى قوله : (عُمُرِهِ) الهاء على من تعود؟
فقال قوم : على
الأول ، وهو المعمر أى : ما يعمر من
الصفحه ٢٣٣ : : ١ / ٤٠ من قصيدة أولها :
منع النّوم بالعشاء الهموم
وخيال إذا تغور النّجوم
الصفحه ٤٣٣ :
أعرابىّ فى طريق مكّة : يا زكريا القصّار أحبّ إليك أم التّحلاق يريد :
أقصر من شعرى أم أحلق
الصفحه ١٣١ :
أقلبت من عند
زياد كالخرف
تخطّ زجلاي
بخطّ مختلف
تكتّبان
فى
الصفحه ٢٤٥ : . يقال : قذفته بالحجر ، وحذفته بالخشب ، وخذفته بالحصى.
(مِنْ كُلِّ جانِبٍ
دُحُوراً) [٨] بضمّ الدال لا
الصفحه ٢٦٧ :
فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذابِ) ولم يستثن أحدا ، فكيف يجوز أن يجعل المؤمن من آله؟
فقل : على
الجواب الأول لا
الصفحه ٨ :
والباقون
يظهرون إذا كانا من كلمتين ؛ ولأنّ الرّاء الأولى متحركة ، وقد مضى مثل ذلك فيما
سلف من
الصفحه ٤٨٦ : عاصم : (مُؤْصَدَةٌ) بالهمز مفعلة من أصدت الباب أى : أطبقته مثل آمنت ، فاء
الفعل همزة.
وقرأ الباقون
الصفحه ١١٨ :
يا حبّذا جبل
الرّيّان من جبل
وحبّذا ساكن
الرّيّان من كانا
فقال