الصفحه ٢٧٩ : أبا
عمرو كان يختلس الكسرة. وقد ذكرنا علّة ذلك فيما سلف.
فقال ابن
خالويه : (أَضَلَّانا مِنَ
الْجِنِّ
الصفحه ٣٠٠ : فِي
الْحُطَمَةِ) والأصل : لينبذان بمعنى هو وماله.
١١ ـ وقوله
تعالى : (أَسْوِرَةٌ مِنْ
ذَهَبٍ) [٥٣
الصفحه ٣٣٩ : فلا تنتصران بكسر
النون (٢).
وقرأ بعضهم :
ونُحِسُّ فلا تنتصران أى : نستأصل شأفتكم من قوله (٣)(إِذْ
الصفحه ٣٤٨ :
ونجوم القرآن ونزلها من السّماء الدّنيا على محمد عليهالسلام وكان ينزل نجوما (١).
١٠ ـ قوله
الصفحه ٤٠٠ : ء بعد القول فاختلف النّاس ، فقال قوم : من فتح نسق على
قوله : (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ ... وَأَنَّهُ
الصفحه ٤٢٥ :
(يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ
فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ) [٣١] فى موضع نصب بتقدير فعل قبله ، ومعناه
الصفحه ٤٧٩ : ء أخبر عن من
تقدّم ذكره أنهم بهذه الصفة لا يكرمون اليتيم ، ويحبّون المال حبّا جمّا أى :
شديدا ويأكلون
الصفحه ٤٨٠ : يعنى أنه قد روى عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم الفتح من وجه واحد ، والكسر عنه من وجوه.
وحدّثنى ابن
الصفحه ٥٣٧ : صلىاللهعليهوسلم قرأ (١) : إنّا أنطيناك الكوثر والكوثر : نهر فى الجنّة ، وقيل
: الكوثر : الخير الكثير ، وهو فوعل من
الصفحه ٥٤٢ :
عداة الله من
كذب وزور
وقرأ الباقون
بالرّفع جعلوه ابتداء وخبرا ، وامرأته حمّالةُ الحطب أى : هى
الصفحه ٥ : ء.
ومن العرب من
ينحو به نحو الواو فيقول : طو ويو وهو. وقد قرأ بذلك الحسن كُهُيُعص (١).
وقرأ عاصم فى
الصفحه ٩٩ : أربع
قراءات :
قرأ أبو عمرو :
رافةً بترك الهمز إذا نزل.
وقرأ ابن كثير
: رأَفةً بفتح الهمز من غير مدّ
الصفحه ١٥٤ : جعله
مصدرا من أهلك مهلكا ، مثل : (أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ
__________________
(١) زاد المسير : ٦ / ٨٢
الصفحه ١٨٩ : ء
__________________
(١) البيت للنابغة
الذّبيانى فى ديوانه : ٤٣. وهو من شواهد الكتاب : ١ / ٢٦٠ ، وشرح أبياته لابن
السيرافى
الصفحه ٢٣١ : يخرج الرّجل من منزله فيرى رجلا
أعور فيرجع إلى منزله تطيّرا ، فيقال : طار يطير طيرا وطيرانا وطيرورة