الصفحه ٣١٨ : هو به ، ولو شئت أن أسميه
لسميته ، ولكنّ الله لعن أباك وأنت فى صلبه فأنت قضقض من لعنة الله» ونسب هذا
الصفحه ٣٩٦ : هذا السّاعة من اللّيل ،
والسّعواء أيضا ، وصرفت سواعا ؛ لأنه عربى على وزن فعال مثل غراب ، ولم تصرف يغوث
الصفحه ٤٢٨ :
قرأ أبو عمرو
وحده : وقّتت على الأصل ، لأنّها فعّلت من الوقت مثل قوله (١) : (وَوُفِّيَتْ كُلُّ
الصفحه ٤٣٥ : أبالى كيف قرأت نخرة ، أو ناخرة.
وقرأ الباقون :
(نَخِرَةً) بغير ألف ، قالوا : لأنّه الأكثر فى كلام
الصفحه ٤٨٧ : قراءة
ثالثة : روى عن حفص أيضا : أصحاب المَشَّمَة [١٩] / بتشديد الشين ؛ وذلك أنّ من
العرب من إذا أسقط
الصفحه ٦٤ : مجاز القرآن ٢ / ٤٠ : «لفظ جذاذ يقع على الواحد
والاثنين والجمع من المذكر والمؤنث سواء بمنزلة المصدر
الصفحه ٣١٣ :
: أن هذه الياء ، وإن كانت مكتوبة فى الخطّ ياء فإنها ألف منقلبة من الياء ،
والأصل : ليجزي مثل ليضرب
الصفحه ٣٢٠ : الأولى ألف توبيخ بلفظ الاستفهام ، ولا يكون فى القرآن استفهام ،
لأنّ الاستفهام استعلام ما لا يعلم والله
الصفحه ٣٤٥ : ) بهمزتين أيضا خلاف ما قرأ فى سائر القرآن ، ولم يجمع
بين استفهامية ابن عامر إلا فى هذا الموضع.
وقرأ
الصفحه ٣٨٣ : ، فيقول ما أسمن هذا فتسقط منه الأباعر ، فأرادوا بالنّبى عليهالسلام مثل ذلك ، فوقّاه الله شرّهم ، فلما
الصفحه ٥٣ : بالكفّ ، فوقع فى نفسه أن ألقاه على جماد حىّ فعهد إلى حلىّ ،
وفضة ، وذهب ، وحديد ، مما كان بقى من أصحاب
الصفحه ٥٨ : .
والاختيار التاء ؛ لأنّ بعض القرآن يشهد لبعض. وكان جماعة من الصحابة / والتابعين
يحتجّون لبعض القرآن على بعض
الصفحه ٨٠ : كان الله هو المخبر عن
نفسه. كما قال (نَحْنُ قَسَمْنا
بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ) والقرية لا تهلك ، إنما
الصفحه ١٢٢ :
فيا راكبا
إمّا عرضت فبلّغن
نداماي من
نجران ألّا تلاقيا
الصفحه ٢١٩ : : فإن / قيل لك : باعد خبر ، وباعد دعاء ، فلم جاز فى
آية من كتاب الله عزوجل أن يقرأ بالشىء وضدّه