الصفحه ٣٢٢ :
اجلس فجلست ، فلما فرغ دعانى ودعا بقصعة من ثريد بخلّ وزيت فقال لى : كل
فقلت : يا أمير المؤمنين
الصفحه ٤٠٥ : وإن كانت أشدّ على المؤمن من صلاة
النّهار ، وما يغشاه من النّعاس فهو أقوم قيلا.
وقرأ الباقون :
وَطا
الصفحه ١٠ : من الأصل : «صوابه (فجعل)».
(٢) مجاز القرآن لأبى عبيدة : ٢ / ١ ، ومعانى القرآن للفراء : ٢ / ١٦٢
الصفحه ٦٧ : (يَأْجُوجُ) والباقون بغير همز. وقد ذكرت علّته فى (الكهف).
١٣ ـ [وقوله
تعالى : ـ] (وَهُمْ مِنْ كُلِّ
حَدَبٍ
الصفحه ٢٢٩ : بالرّفع جعلوه خبر ابتداء مضمر على تقدير : هذا تنزيل ، وهو تنزيل.
٣ ـ وقوله
تعالى : (مِنْ بَيْنِ
الصفحه ٢٣٥ : :
(فِي ظِلالٍ) جمع ظلّ ، والظّلّ ما نسخته الشّمس ، وهو ما كان من
أوّل النّهار ، والفىء : ما كان بعد
الصفحه ٣٦٩ : للرجل لزومها والعقوبة الحبس. والمصدر من المشدد لوّى يلوّى تلوية وتلويّا
فهو ملوّ / والأمر من هذا : لوّ
الصفحه ٣٩٩ : منهم من اليمن إلى مكة ، فأتوا النّبى عليهالسلام وهو ببطن نخلة قائما يصلى يتلو القرآن فأعجبهم ما سمعوا
الصفحه ٤٣٧ : » ومعناه : عند المحفورة.
٥ ـ وقوله
تعالى : (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرُ مَنْ يَخْشاها) [٤٥].
اتّفق القرا
الصفحه ٥٧٤ : هم أهل القرآن وخاصّته»
١ / ٤٠٤ ، ١٨٧
«إنّ من
البيان لسحرا وإنّ من الشعر لحكما
الصفحه ٢١٠ : الباء ؛ لأنّ
الباء يخرج من بين الشّفتين ، والفاء تخرج من باطن الشّفة السّفلى والثّنايا
العليا وفيه نفس
الصفحه ٢١٥ : : الدّار ،
والسّكينة : الوقار.
وحدّثنى أبو
عمر (١) عن ثعلب عن سلمة عن الفرّاء. قال من العرب من يقول : فيه
الصفحه ٢٢٨ : ) [٥].
__________________
(١) معانى القرآن : ٢ / ٣٧١ ، قال : «حدثنى شيخ من أهل الكوفة عن الحسن
نفسه ..».
(٢) قاله محمد بن الحنفيّة
الصفحه ٢٣٢ : فى اسم يحتاج
إلى صلة فتحذف الهاء لما طال الاسم بالصّلة كقوله (٢) : (مِنْهُمْ مَنْ
كَلَّمَ اللهُ) يريد
الصفحه ٢٦٤ : ، وذلك
قوله : (يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ) [١٥] فقيل (٥) : الرّوح القرآن ، وقيل : النّبوة ، وقيل