الصفحه ٤١٢ : ) فقال : طلبها قسورة ، قيل له : ويحك إنّه فى القرآن : (فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ) فقال : فمستنفرة إذا
الصفحه ٤٢ : .
__________________
(١) معانى القرآن له : ص : ١٠٠ ذكر قريبا من ذلك.
(٢) فى تهذيب اللغة : ٢٣٧ «قال ابن الأعرابى وغيره : حلّأت
الصفحه ١٦٤ :
قال : كان الكسائى يقول : من قرأ تهدى بالتاء وقف عليهما بالياء. قال خلف :
وسمعت الكسائى يقف عليهما
الصفحه ٣٤٢ :
(من سورة الواقعة)
١ ـ قوله تعالى
: (إِذا وَقَعَتِ الْواقِعَةُ) [١].
يعنى القيامة :
(لَيْسَ
الصفحه ٤٠٣ : القرآن وشهرة له.
وقرأ ابن محيصن
وعاصم الجحدرى (٤) : لُبَدا بضم اللام وفتح الباء.
وروى عن
الجحدرىّ
الصفحه ٥٣٥ : ) [٢].
اتفق القراء
على تشديد العين ؛ لأنّه من دعّ يدعّ أى : دفع ، كما قال تعالى : (٢)(يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلى
الصفحه ٥٠٤ : وهمذان (٥).
__________________
(١) معانى القرآن : ٣ / ٢٧٦ ، فى زاد المسير : ٩ / ١٦٩ «قاله عكرمة فى
الصفحه ٥٤١ : . وفى الخبر روايات مختلفة. وأغربها
ما أورده الزجاج فى معانى القرآن وإعرابه : ٥ / ٣٧٥. وما ذكره المؤلف عن
الصفحه ٢٧ : .
__________________
(١) معانى القرآن
للفراء : ٢ / ١٧٤ ، وفيه حدّثنى قيس بن الرّبيع ، قال : حدّثنى عاصم عن زرّ ابن
حبيش قال : قرأ
الصفحه ١٤٨ :
والقراءة
الثانية : ما قرأت على ابن مجاهد عن قنبل عن ابن كثير سبأْ بنبأٍ يقين ساكنة
الهمزة ، وإنما
الصفحه ٦٥٣ : ، حيدر آباد
ـ الدكن ـ الهند سنة ١٩٦٠ م
التبيان في
آداب حملة القرآن ؛ يحيى بن شرف النووي (ت ٦٧٦ ه
الصفحه ٨ :
والباقون
يظهرون إذا كانا من كلمتين ؛ ولأنّ الرّاء الأولى متحركة ، وقد مضى مثل ذلك فيما
سلف من
الصفحه ٢٣ : :
المنظر الحسن ، فقيل من الرّؤية ، ومن لم يهمز فله حجتان :
إحداهما : أن
يكون أراد الهمز فترك ، كما قرأووا
الصفحه ٥٢ : إنّما تحذف الياء من المنادى ، لا من المضاف إلى المنادى ،
فيقولون : يأمّ ، ويابن أمّى فيخزلون الياء من
الصفحه ١٩١ : (٢) : «من كذب علىّ متعمّدا فليتبؤّأ مقعده من النّار».
ومن قرأ
بالتاء. فإن العرب تقول : ثويت المكان : إذا