الصفحه ٤٦٤ : رابعة :
صالب ، قال العبّاس بن عبد المطّلب يمدح البّنىّ عليهالسلام (٢) :
من قبلها طبت
فى الظّلال
الصفحه ٤٨٨ : يفتح ذوات الواو منها خاصة (تَلاها) [٢] لأنها من تلوت و (سَجى)(١) بالفتح ، لأنّه من سجوت ، وطحا [٦] لأنه
الصفحه ٤٩٤ : الْأَشْقَى الَّذِي) [١٤ ، ١٥ ، ١٦]. وقد علمنا أن النار قد يصلاها من كان بغير هذه الصفة فمعنى
ذلك أن النار
الصفحه ٥٢٢ : النحويين ؛ لأنّ
القاف من الحروف الموانع.
قال المبرّد (١) : ويجوز الإمالة من أجل الرّاء ، والإمالة فى قاسم
الصفحه ٥٥٣ :
تم الكتاب بحمد الله ومنّه
والصلاة على خير خلقه محمد وآله وصحبه
وفرغ من كتبته
العبد المذنب
الصفحه ٢٠ :
روى هارون عن
أبى عمرو هلْ تَّعلم له مدغما. وكذلك حمزة والكسائىّ يدغمان لقرب اللّام من
التّا
الصفحه ٤٦ :
فإن تسألينا
فيم نحن فإنّنا
عصافير من
هذا الأنام المسحّر
١٧
الصفحه ١٠١ : واللّعنة.
ومعنى هذه
الآية أن من قذف محصنة مسلمة بفاحشة فلم يأت بأربعة شهداء جلد ثمانين ، ومن رمى
امرأته
الصفحه ١٥١ : فى الحالين (أَتُمِدُّونَنِ) أظهروا ولم يدغموا غير أنّهم يحذفون الياء من الوقف ،
لأنها ليست ثابتة فى
الصفحه ١٥٢ :
فالجواب فى ذلك
: أنّ المقصور فى الماضى من المجىء تقول : أتى زيد عمرا ، وأتيت زيدا ، فإذا رددت
الصفحه ١٥٧ : بِها
مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعالَمِينَ) فأنذرهم / لوط عليهالسلام عذاب الله. فلم يرعووا حتى أرسل الله تعالى
الصفحه ١٦٦ :
٣٢ ـ وقوله
تعالى : (وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ
يَوْمَئِذٍ) [٨٩].
قرأ أهل الكوفة
: (مِنْ فَزَعٍ) منونا
الصفحه ١٧٣ : / (١).
٥ ـ وقوله
تعالى : (وَاضْمُمْ إِلَيْكَ
جَناحَكَ مِنَ الرَّهْبِ) [٣٢].
قرأ أهل الكوفة
وابن عامر بضم الرّا
الصفحه ١٨٨ : تكلّم فيه.
٧ ـ وقوله تعالى
: (إِنَّا مُنْزِلُونَ) [٣٤].
قرأ ابن عامر
وحده منزِّلون مشدّدا من نزّل
الصفحه ١٩٦ :
٦ ـ وقوله
تعالى : (وَما آتَيْتُمْ مِنْ
رِباً) [٣٩].
قرأ ابن كثير
وحده : أتيتم مقصورا.
وقرأ