الصفحه ٦٠٤ : مسك
ذبحت فى سكّ
٢ / ٤٠٣
هاجك من أروى
كمهاض الفكك
رؤبة
٢ / ٤٨٢
الصفحه ٦٠٥ :
قد سالم
الحيّاة منه القدما
أبو حيّان
الفقعسىّ ، أو غيره
١ / ٨٣
الصفحه ٦١٠ : و (مذبّحة)
٢ / ٤٤٥
مضى طبيق من
الليل
٢ / ٤٥٥
مضى هزيع من
الصفحه ٧٣ : الواو
ونصبه على تقدير يحلون فيها من أساور ويحلون لؤلؤا ، غير أنّ عاصما اختلف عنه.
فروى يحيى عن أبى بكر
الصفحه ٨٨ : واحتجّ بقول الشّاعر (٢) :
سقى قومى بنى
مجد وأسقى
نميرا
والقبائل من هلال
الصفحه ٨٩ : حوائجى بك.
٩ ـ وقوله
تعالى : (مِنْ كُلٍّ
زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) [٢٧]
روى حفص عن
عاصم (مِنْ كُلٍّ
الصفحه ٩٤ : .
والباقون : (شِقْوَتُنا) فيكونان مصدرين واسمين ، قال الشاعر (٢) :
كلّف من
عنائه وشقوته
الصفحه ١٠٦ : التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي
الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ) يعنى بالتابعين : المتصرف مع الرّجال لا أرب له فى
النّسا
الصفحه ١١٣ :
وفيها حجّة
ثالثة : أنّ من العرب من يقول : زيد لم يتّق فجزم القاف بعد حذف الياء ، توهما أن
القاف
الصفحه ١٧١ :
صدّاء. والصّدأ ـ بالهمز ـ صدأ الحديد والسّيف ، قال النّابغة / (١) :
سهكين من صدإ
الحديد
الصفحه ١٧٩ : تبتلعه
الأرض. من ذلك قوله تعالى : (فَخَسَفْنا بِهِ
وَبِدارِهِ الْأَرْضَ) [٨١].
هذه الهاء
كناية عن قارون
الصفحه ٢٤٨ :
وقرأ الباقون :
(ما ذا تَرى) بالفتح. غير أنّ أبا عمرو كان يميل الراء من أجل الياء.
والباقون
الصفحه ٢٦٩ : الله جلّ جلاله رداءه ، وكان مذموما له.
فإن قال قائل :
فإن (أفعل) لا يكون منه (فعّال)؟
فقل : قال
الصفحه ٢٨٦ :
فلو لا رجال
من رزام أعزّة
وآل سبيع أو
أسوءك علقما
أراد : أن
أسو
الصفحه ٣٣٦ : ء : وقرأ بعضهم :
سنفرِغ لكم مثل علمت تعلم. وقد روى فى شعر العجّاج (٢) :
* وفرغا من حنذه أن يهرجا*
بكسر