الصفحه ٢٤٥ : . يقال : قذفته بالحجر ، وحذفته بالخشب ، وخذفته بالحصى.
(مِنْ كُلِّ جانِبٍ
دُحُوراً) [٨] بضمّ الدال لا
الصفحه ٢٦٧ : الآية : (وَقالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ) ثم يبتدىء (مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ
يَكْتُمُ إِيمانَهُ) لأنّه لم يكن قبطيّا
الصفحه ٢٨٩ :
واختلف النّاس
فى الكبائر ، فقال قوم : كلّ من أرتكب كبيرة فهو فى النار خالدا مخلّدا (١) ، وقال أهل
الصفحه ٣٦٣ : : روى عن كعب الأحبار أن موسى الكليم قرأ فى سفر من
الأسفار فى صفه أمة محمّد صلى الله عليهما : «صفوفا فى
الصفحه ٤٩٥ :
(ومن سورة والضّحى)
قال أبو عبد
الله : هى مكّية ، والضّحى جزء من الشّمس ، وهى أول ساعة من
الصفحه ١١٢ : . ويجوز أن يكون أسكن
القاف والهاء ساكنة فكسر الهاء لالتقاء الساكنين.
كما أقر عاصم
فى أول (الكهف) (٤) من
الصفحه ١٤٠ :
* برأس من بنى جشم بن بكر*
و «بيت رأس»
موضع بالشّام تتخذ فيه الخمر (١).
١٤ ـ وقوله
تعالى
الصفحه ١٩٩ : و (تَعْمَلْ) لأن اللّفظة إذا نسقت على شكلها وما قرب منها أحرى
وأولى من أن تنسق على ما بعدها ، وقرؤوا (نُؤْتِها
الصفحه ٢١٦ :
واحدها أثلة وتجمع أثلاث فى العدد القليل ، قال الشاعر (١) :
أيا أثلاث
القاع من بطن توضح
الصفحه ٢٤٤ :
قرأ حمزة وحفص
: (بِزِينَةٍ) منونا و (الْكَواكِبِ) خفضا ، جعلا الكواكب هى الزّينة وبدلا منها
الصفحه ٣٧٨ :
(ومن سورة الملك)
١ ـ قوله تعالى
: (ما تَرى فِي خَلْقِ
الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ) [٣]
قرأ حمزة
الصفحه ٤٠٦ :
السّبخ : التّوسعة ، يقال : سبّخت القطن : إذا وسّعته للنّدف. ويقال لما
يتطاير من القطن عند النّدف
الصفحه ٤٦٣ : » بمعنى «إذ» كقوله تعالى (٤) : (اتَّقُوا اللهَ
وَذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
الصفحه ٤٨٦ : عاصم : (مُؤْصَدَةٌ) بالهمز مفعلة من أصدت الباب أى : أطبقته مثل آمنت ، فاء
الفعل همزة.
وقرأ الباقون
الصفحه ٦٠١ :
زرّ بن حبيش
١٦ ، ١٧
قدنى من نصر الخُبَيبن قدى
حميد الأرقط
، أو غيره