الصفحه ٢٢٦ : ، والبيّنة : وزنها فيعلة فاجتمع يا آن فأدغموا
فالتّشديد من جلل ذلك ، وليس يجوز التّخفيف ، وأمّا البيّنة فمن
الصفحه ٤١٧ : وَقِيلَ مَنْ راقٍ) [٢٧]
قرأ عاصم فى
رواية حفص : (وَقِيلَ مَنْ) يسكت سكتة فيقطع ثم يبتدىء (راقٍ) وهو يصل
الصفحه ١٠٥ :
القلب (١) والفتخة. والقلب : السّوار ، والفتخة : الخاتم. كان
نساء العرب يلبسنه فى الأصابع العشر من
الصفحه ١٧٨ :
لكان تظاهران بالنون ؛ لأن الفعل المضارع لا بدّ له من نون فى تثنيته وجمعه
إذا استتر فيه الاسم
الصفحه ٢٣٣ :
والقديم هاهنا الّذى قد أتى عليه سنة ، وأمّا قول الشّاعر (١) :
لو يدبّ
الحولىّ من ولد الذّ
الصفحه ٢٧٧ :
وجهه فلطمه رجل من الأنصار ، فقالوا لأبى بكر : اقتصّ لنا ، فقال : إنى لا
اقتصّ ممّن وزعة الله
الصفحه ٦٠٠ :
علّ صروف
الدّهر أو دولاتها
مجهول
٢ / ٢٧٠ ، ٤٣٩
يدللننا
اللّمة من
الصفحه ١٣ : الله تعالى قد قال بعد الآية : (وَحَناناً مِنْ
لَدُنَّا) [١٣] أى : رحمة من عندنا ، والعرب تقول : حنانيك
الصفحه ٣٣٥ :
وقرأ نافع وأبو
عمرو : يُخرج على ما لم يسم فاعله ، والشّاهد على هذه القراءة / وتستخرجون منه
حلية
الصفحه ٤٣٣ :
أعرابىّ فى طريق مكّة : يا زكريا القصّار أحبّ إليك أم التّحلاق يريد :
أقصر من شعرى أم أحلق
الصفحه ١١٧ : كلّ شىء
ليبكت بها من جعلها إلها من دون الله (٢). فأمّا قوله : (إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
الصفحه ١٣١ :
أقلبت من عند
زياد كالخرف
تخطّ زجلاي
بخطّ مختلف
تكتّبان
فى
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوسلم (١) : «أخرجوا صدقاتكم فإنّ الله أراحكم من السجّة والبجّة».
١٥ ـ وقوله
تعالى : («وَالشُّعَرا
الصفحه ٧ :
: أنّ عليّا رضى الله عنه كان يتأوّل كلّ حرف من الحروف المقطّعة اسما من أسماء
الله عزوجل ، فالكاف من
الصفحه ١١٩ : الغمام الأبيض ، ثم تنزل منه الملائكة ، ف «عن» و «الباء» تتعاقبان كقولهم :
سأل زيد بكذا يريدون : عن كذا