الصفحه ٢١١ : : إن فى القرآن ما يوافق الشّعر كقوله (٢) : (لَنْ تَنالُوا
الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ
الصفحه ٢٣١ : يخرج الرّجل من منزله فيرى رجلا
أعور فيرجع إلى منزله تطيّرا ، فيقال : طار يطير طيرا وطيرانا وطيرورة
الصفحه ٢٦٠ : لابن رياش : ٥٥ وينظر : الكتاب : ٢ / ٣٠ ،
ومجاز القرآن : ٢ / ١٩٣ ، والمقتضب : ١ / ٢٣٨ ، ٣ / ٣٥٦ ، وأسرار
الصفحه ٢٦٦ : فمعناه : قد أبحت لك [ال] جلوس [مع] هذا الضّرب من الناس ، تقول
: جالس الحسن أو ابن سيرين أو الشّعبىّ بمعنى
الصفحه ٢٦٨ :
فإن قيل لك :
ما وزن (عُذْتُ) من الفعل؟
ففى ذلك ثلاثة
أجوبة :
قال البصريون :
وزنه فعلت
الصفحه ٢٧١ : ء السّاقطة فمتى ضممت
ذهبت العلامة ألا ترى أنّ النّحويين قالوا : من قرأ (٣) : (يا أَبَتِ إِنِّي
رَأَيْتُ) بكسر
الصفحه ٣٣٣ : بغداد سنة ١٩٦٩ م. ثم أعاد نشره فى (شعراء إسلاميّون). من ص ٢٩٧. والبيت
فى شعراء إسلاميون : ٣٤٥. والبيت فى
الصفحه ٣٤٤ :
وقرأ حمزة :
عُرْبا ساكنة الرّاء تخفيفا ، كما تقول رسل فى من خفّف.
والباقون اختلف
عنهم ، وأبو
الصفحه ٤٠٢ :
٣ ـ وقوله [تعالى] : (عَذاباً صَعَداً) أى : أشدّ العذاب ، من قوله تعالى (١) : (سَأُرْهِقُهُ
صَعُوداً) فأمّا
الصفحه ٤٣٦ : الهمزتين. و (الْحافِرَةِ) معناه : إنا لمردودون حيث كنا ، يقال : رجع فلان على
حافرته أى : من حيث جاء.
وقال
الصفحه ٤٤٢ : خالصة ثلاثمائة وستّون
يوما». فذهب بعضهم إلى أيّام السّنة. وقال بعض العلماء بالقرآن : إنّما عنى بذلك
الصفحه ٤٥٤ : قرأ : (إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ) [١]. شمها شيئا من الجرّ ، وكذلك (حُقَّتْ) و (مُدَّتْ) لأنّ الحرف
الصفحه ٤٦٥ : السّكّيت : أن القرا
بالياء والألف ويثنى القريان ، والقروان (١).
وقوله : (إِنَّهُ عَلى رَجْعِهِ لَقادِرٌ
الصفحه ٤٧٨ : عليه رزقه قدر وقتر بمعنى ، وهو الضّيق
والاختيار التّخفيف من قوله (٢) : (اللهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ
لِمَنْ
الصفحه ٥٤٧ : (١) :
وبالجسم منّى
بيّنا لو نظرته
شحوب وإن
تستخبرى العين تخبر