الصفحه ٤٣٢ : : الماء الحار ، والغسّاق : ما وهى من العين ، أى : سال.
وقال آخرون :
الغسّاق : البارد ، وقيل المنتن
الصفحه ٤٩٧ : الفريضة ، وأنشد :
لقد سرّهم ما
عالنى وتقطّعت
بروعاته منّى
القوى والوسائل
الصفحه ٥٢٤ : قطع.
وكان حيّان من
العرب تفاخروا وتكاثروا بالإحياء فقالوا منا فلان ومنا فلان ، حتى تفاخروا
بالأموات
الصفحه ٢٩ : الأعشى (٥) : ـ
وتدفن منه
الصّالحات وإن يسىء
يكن ما أساء
النار فى رأس كبكبا
الصفحه ٣٣ : قيس
قيس عيلان والفزر
قيس وفزر
قبيلتان ها هنا ، والفزر : القطيع من الشّاء ، والقيس : القرد
الصفحه ٥٤ : يتوفى هو ملك الموت صلىاللهعليهوسلم.
٣٢ ـ وقوله
تعالى : (مِنْ قَبْلِ أَنْ
يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ
الصفحه ٧٠ :
ويا قوم اعبدوا الله ، ويا قوم.
ويجوز أن يكون
اختلس كسرة الياء ؛ لأنّ الخروج من كسر إلى ضمّ شديد
الصفحه ٨١ : الماء : بئر زغرب (٣) وغيلّم (٤) ، وقليذم (٥) ، وعرية. كل ذلك بمعنى قليذم.
__________________
ـ من
الصفحه ٨٢ : : (فِي آياتِنا
مُعاجِزِينَ) [] فى كلّ / القرآن. ومعناه مبطين ، ومتبطين عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٦ :
ويقال : إنّ العظم ، والعصب يخلقهما الله تعالى من ماء الرّجل ، ويخلق الدّم
واللّحم والشّعر من ماء المرأة
الصفحه ١٤٩ : قال غيره من العلماء ، لأنّه خبر لا أمر.
١٠ ـ وقوله
تعالى : (وَيَعْلَمُ ما تُخْفُونَ
وَما تُعْلِنُونَ
الصفحه ١٥٣ : لانضمامها.
ولابن كثير
حجّة أخرى : وذلك أنّ العرب تعمد إلى حرف المد واللّين فيقلبون بعضا من بعض
الصفحه ١٨٤ :
إِنْشاءً) ويقال نشيت ريحا طيّبة بغير همز ، ورجل نشوان من
الشّراب ، ورجل نشيان الخبر : إذا كان
الصفحه ١٨٥ : على عن أبى عبيد أن ابن مسعود قرأ (٢) إنما اتخذتم من دون الله إنّما مودّةُ بينكم.
وفى قراءة أبىّ
الصفحه ١٩٥ :
الْعالَمِينَ) أى : عالمى زمانهم من النّساء ، والرّجال. ولم يرد الله
تعالى أى : ـ فضّلتكم على