الصفحه ٧٧ :
والأمر من أوفى
: أوف يا زيد. ومن وفّى : وفّ يا زيد ، ومن وفى : فه ، لا بدّ من هاء فى الوقف وفى
الكتابة
الصفحه ١٠٣ : المخطوطات والله أعلم. وعنس : قبيلة من اليمن. والأبيات فى
معانى القرآن للفراء : ٢ / ٢٤٨ وهو مصدر المؤلف
الصفحه ١٢٥ :
وقرأ الباقون :
(وَلَمْ يَقْتُرُوا) بضمّ التاء من قتر يقتر فالأول مثل ضرب يضرب. والثانى
مثل أكرم
الصفحه ١٦١ : علمهم فى الآخرة.
وقرأ ابن كثير
وأبو عمرو : بلا أدْرَك علمهم من أفعل يفعل. وتدارك زيد أمره وأدرك بمعنى
الصفحه ١٨٧ : الحديث (١) : «إنّ لله أهلين قيل : من هم؟ قال : أهل القرآن هم أهل
الله وخاصته». من العرب من يجمع أهلا
الصفحه ٢٠٩ : ذكرت
علّة ذلك فى سورة (يونس).
٣ ـ وقوله
تعالى : (لَهُمْ عَذابٌ مِنْ
رِجْزٍ أَلِيمٌ) [٥].
قرأ ابن
الصفحه ٢٢٥ : ء شكله كان ردّ اللفط على اللفظ
أولى من المخالفة.
وقرأ الباقون :
(يَدْخُلُونَها) بفتح الياء. قال : لأنّ
الصفحه ٢٣٨ : للتكثير ، ورددت ، مرة واحدة والمصدر من المخفّف الرّدّ
، ومن المشدّد التّردّد والتّرداد والرّدّيدى (٣) مثل
الصفحه ٢٨١ : .
وسألت ابن
مجاهد فقلت : إن القاف تبعد من النّون أشدّ بعدا من الميم فلم أظهر حمزة النّون فى
(طسم) ولم يظهر
الصفحه ٣٦٥ : للتّجارة وتفسير لها جواب ،
والتّقدير : هل أدلّكم على تجارة من صفتها كيت وكيت ، وهى الإيمان بالله والجهاد
فى
الصفحه ٤٢١ : ينصرف فى معرفة ولا نكرة.
وكان حمزة يقف
بغير ألف. ومعنى قواريرَ من فضّة [١٦] أى : هى فى صفاء الفضّة
الصفحه ٤٨٩ : ـ غير قول ، قال أبو عبيدة (٣) : معناه : ومن بناها يعنى الله فزعم أن «ما» بمعنى «من».
وقال آخرون
الصفحه ٥٠٢ :
وفرغ يفرغ مثل شرب يشرب كلّ ذلك صواب بحمد الله. والمعنى : فإذا فرغت من
الصلاة فانصب للدّعاء وارغب
الصفحه ٩ : رضى الله عنه ، وإنّى
خَفَّتِ الموالى من ورآئى.
أى : ذهبت
وقلّت ، والموالى : بنو الأعمام. قال الشّاعر
الصفحه ٢١ : القرآن ما يكون حرفا
واسما إلا هذا ، وقوله (٣) : (مَنْ بَعَثَنا مِنْ
مَرْقَدِنا) ومِن بعثنا من مرقدنا وهذا