الصفحه ٢٢١ :
غُرَفٌ
مِنْ فَوْقِها غُرَفٌ) فغرفة وغرفات مثل ظلمة وظلمات ، وهو جمع قليل ، وغرفة
وغرف جمع كثير
الصفحه ٢٥٠ :
كأنّه آل محمد كما قيل فى : ياسين ، يا محمد يا رجل. وآل محمد : كل من آل
إليه بقرابة أو بحسب
الصفحه ٢٨٢ :
فإن قال قائل :
فما الرافع لاسم الله عزوجل إذا لم يسمّ الفاعل؟
فقل : اجعله
بدلا من الضّمير ، أو
الصفحه ٢٩٣ : الصّالح مثل العطار إن أصبت من عطره ، وإلّا
أصبت من رائحته ...» حدّثنا أبو بكر ابن الأشعث ، قال : حدّثنا
الصفحه ٣٢٥ :
قرأ أبو عمرو
وحده : وأُملِىَ لهم على ما لم يسم فاعله. قال أبو عمرو : وما قرأت حرفا من كتاب
الله
الصفحه ٣٥١ : /
[أراد أبصرها] ، وفى هذا البيت
شاهد آخر : أنّ السّواسية المستويات فى الخير ردا على من قال : إنّ السّواسية
الصفحه ٣٩٤ :
نصب كرهن ورهن ، والنّصب : العلم يعنى : الصنم الذى نصبوه ليعبدوه من دون
الله. لا نشرك بالله شيئا
الصفحه ٤٣٤ : . (وَالنَّاشِطاتِ نَشْطاً) : ملك الموت صلىاللهعليهوسلم ينشط روحه من حلقه ف (السَّابِحاتِ سَبْحاً) : ملك الموت
الصفحه ٤٦٧ :
ومعنى (وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدى) أى : هدى الذّكر كيف يأتى الأنثى من البهائم وغيرها.
وقال آخرون
الصفحه ٤٨٣ : الصّراط إلا من كان بهذه الصّفة أن يفك
رقبة (أَوْ إِطْعامٌ فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ) أى : أو أن يطعم يتيما
الصفحه ٥٢٠ : فى
اللسان ... وغيره من معاجم اللّغة. وحباحب ، وأبو حباحب : ما تطاير من الشّرر فى
الهواء من تصادم
الصفحه ٥٥٢ : فى
القرآن على أقسام : فقوله : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) فإنه
الصفحه ٦٠٢ :
١ / ١٧٩ ، ١ / ٤٠٣
نتف الحبارى
عن قرى دهيش
رؤبة
١ / ١٧٩ ، ١ / ٤٠٣
كم ساق من
الصفحه ٦ : ابن مجاهد
: واللّفظ بهذه الحروف أن تنظر فما كان منها على حرفين كان أقصر مدّا نحو «ها» ، و
«يا» ، وما
الصفحه ٤٣ :
فإن سأل سائل :
هلّا قلت فى قرأت قروت ، لأنّ العرب تقول ، قروت الأرض إذا تتبّعتها؟
فقل : لمّا