الصفحه ٩٥ : قد قرىء.
٢٠ ـ وقوله
تعالى : (فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ
سِخْرِيًّا) [١١٠]
قرأ نافع ،
وحمزة ، والكسائىّ
الصفحه ١٨٠ : (١) :
سألتانى
الطّلاق أن رأتانى
قلّ مالى قد
جئتمانى بنكر
وي كأنّ من
يكن له نشب يح
الصفحه ٢١٣ :
إذا دببت على
المنساة من كبر
فقد تباعد
عنك اللهو والغزل
وقال
الصفحه ٢٤٦ : بِهِمْ)(٣)(فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ)(٤) ونحوه فى القرآن كثير (٥). فالمحبّة من الله ، والمكر
الصفحه ٢٥١ :
مسمعا ومهلّبا ومن معهما ، قال الشاعر (١) :
قدنى من نصر الخبيبين قدى
قال : أراد أبا
خبيب ، وهو
الصفحه ٣٠١ : ابن [أبزون](١) الحمزىّ يقول قيل لحمزة : من قرأ : سُلُفا قال النّاس ،
قيل : من هم؟ قال : أنا.
وفيها
الصفحه ٤٤٣ :
فوجدت (١) شعرات فى لحيته صلىاللهعليهوسلم كقضبان الفضّة ، فلمّا كان ذلك ولا يظهر منه إلا بعد
الصفحه ٤٥٥ : ) لا يكون مصدرا إلا لفعّل بالتّشديد.
وقرأ الباقون :
(وَيَصْلى) بفتح الياء والتّخفيف من صلى يصلى صليا
الصفحه ٥٠٨ : مبدلة من الياء ، ويجوز أن الذى سمع
ابن كثير يقرأ هذا الحرف لم يضبط عنه ، ولا ترجم عنه باستواء ، وكانت
الصفحه ٥١٥ : : يوم
القيامة من شدّة / صوت إسرافيل عليهالسلام فيضطربون حتى ينكسر كلّ شىء من شدّة الزّلزلة. فقرأ
الصفحه ٤٠ : من
اللّحم بعظم الرّقبه
وفيه وجه أحسن
من هذا كلّه ، وذلك : أنّ جعفر بن محمد سئل عن (إِنْ
الصفحه ٦٦ : (١) : وخذوا ما بقى من الرّبا (٢) قام المصدر مقام المفعول الذى لا يذكر فاعله. وكذلك :
نجّى نجاء المؤمنين
الصفحه ٩٠ : قلب من الواو تاء فقيل
: تترا كما قيل تراث ، ووارث.
وقرأ الباقون (تَتْرا) على وزن سكرى غير منون
الصفحه ١٠٤ : ء قال : (١) من قال : هذه لسان ذهب بها إلى الرّسالة.
٨ ـ وقوله
تعالى : (وَلْيَضْرِبْنَ
بِخُمُرِهِنَّ
الصفحه ١٣٤ : :
تِرءا بكسر الراء ممدود قليلا ؛ وذلك أن من شرطه ترك
__________________
(١) إعراب القرآن
لأبى جعفر