الصفحه ٣٥٤ : القرآن (ما هذا بَشَراً)(٢) فمن كسر التّاء فى (ما هُنَّ
أُمَّهاتِهِمْ) وهى قراءة الباقين فموضعها نصب
الصفحه ٣٦٧ : *
وينظر : الكتاب : ١ / ٥٢ ، ٤٨٩ ، وشرح
أبياته لابن السيرافى. والنكت عليه للأعلم : ٢٣٢ ، ومجاز القرآن
الصفحه ٤٤٥ : ، وقيل : وقودا ، يقال :
__________________
ـ أبى الطيب : ١ /
٣٦٢ ، ومفردات القرآن : ٢٢٤ ، وتفسير
الصفحه ٥٣٠ : .
* * *
__________________
(١) قراءته فى معانى القرآن للفراء : ٣ / ٢٩٠ ، وإعراب القرآن للنحاس ٣ /
٧٦٦ ، وتفسير القرطبى : ٢٠ / ١٨٣
الصفحه ٥٣٣ : :
__________________
(١) مختصر الشّواذ للمؤلف : ١٨٠.
(٢) القراءة فى معانى القرآن للفراء : ٣ / ٢٩٣ ، وإعراب القرآن للنحاس
الصفحه ٥٣٤ : عيينة ..» ويراجع معانى القرآن : ٣ / ٢٩٣ «قال بعضهم
: ...».
(٢) قال الزّجاج فى
معانى القرآن وإعرابه
الصفحه ٦٤٨ :
: ١ / ٣٦١
إعراب القرآن
للمؤلّف
الألفات
للمؤلّف
٢ / ٣٢ ، ٢٣٠
الصفحه ٦٥٢ : ١٣٢٨ ه
البرهان في
علوم القرآن ؛ محمد بن عبد الله الزّركشيّ (ت ٧٩٤ ه) ، تحقيق محمد أبو الفضل
ابراهيم
الصفحه ٤٣٩ :
قرأ عاصم وحده
: (فَتَنْفَعَهُ) نصبا جعله جواب «لعلّ» لأنّ من العرب من ينصب جوابها
بالفاء كالأمر
الصفحه ١٦ : ، والخيتعور : الأسد : قال الشّاعر (٢) :
كلّ أنثى وإن
بدا لك منها
آية الحبّ
حبّها خيتعور
الصفحه ٤٥ :
قتل. وإن كان سحره بكلام فيه كفر استتيب منه ، فإن تاب منه وإلّا ضربت
عنقه.
وكان النّبى
الصفحه ٢٧٠ : إِلى
إِلهِ مُوسى) [٣٧].
روى حفص عن
عاصم : (فَأَطَّلِعَ إِلى
إِلهِ مُوسى) بالنّصب لأنّ من العرب من
الصفحه ٣٢١ : الخردل بالزبيب
، وكراكر وأفلاذ وهو الحزة من اللحم يعنى القطعة من اللحم ، ولكنى سمعت الله يقول
الصفحه ٣٩٠ :
وأجمع القراء
على همز (سائِلٌ) لأنّه إن كان من سأل فعين الفعل همزة ، وإن كان من سال
بغير همز
الصفحه ٢٦٢ :
وقال آخرون :
قسم.
وقال آخرون :
هذه الحروف من أسماء الله تعالى : (الرَّحْمنُ
الرَّحِيمُ) فالرا