الصفحه ١٧٤ : الشّعبىّ :
دخلت حيّا من أحياء العرب لأسألهم عن الرّهب فدللت إلى أفصح من فى الحىّ فصادفته
غائبا عن بيته
الصفحه ٢١١ : :
* نفى الذمّ عن آل المحلّق جفنة*
من قصيدة يمدح بها عبد العزيز بن خنثم
بن شداد بن ربيعة المعروف
الصفحه ٢٢٧ : )(٢) ويأمرْكم (٣) وقد نسب بعض من لا يعرف العربيّة واتساع العرب حمزة إلى
اللّحن ، وليس لحنا لما أخبرتك.
وقرأ
الصفحه ٢٣٢ : فى اسم يحتاج
إلى صلة فتحذف الهاء لما طال الاسم بالصّلة كقوله (٢) : (مِنْهُمْ مَنْ
كَلَّمَ اللهُ) يريد
الصفحه ٢٣٣ :
بالحولى من ذوات الأربع».
(٣) تنسب الأبيات إلى حنظلة بن أبي عفراء الطائى. الأغانى : ١٠ / ٢١٣ وربما
نسبت
الصفحه ٢٤٦ : دمه عند الموت ، وأنزف ينزف : إذا ذهب
__________________
(١) سورة آل عمران : آية : ٥٤.
(٢) سورة
الصفحه ٢٤٨ : تفسير القرطبى : ١٥ / ٩٩ ، ونسبه فى زاد المسير : ٧ /
٧٢ إلى ابن السائب.
(٢) هو القول الذى
قال به أكثر
الصفحه ٢٥٥ : الفاء.
وقرأ الباقون
بالفتح ، فقال قوم : هما لغتان بمعنى واحد.
وقال آخرون :
ال (فَواقٍ) بالفتح
الصفحه ٢٦١ : :
حم شعار للسورة.
__________________
(١) هذا البيت
يتنازعه أكثر من ثمانية شعراء ينسب إلى كل واحد
الصفحه ٢٦٦ : (١) : (إِلى مِائَةِ أَلْفٍ
أَوْ يَزِيدُونَ) أى : ويزيدون ؛ وبل يزيدون ، ولا تكون الواو بمعنى «أو».
قال أبو
الصفحه ٢٦٨ : عليها ، فنقلوا فعلت إلى فعلت عوذت إلى
عوذت لتكون الضّمة دالة على المعنى ، وعلى الواو إذ أسقطت ، فالضمة
الصفحه ٢٧١ : أبو عبيد :
وهو الاختيار ؛ لأنّ فيه حجّة لأهل السّنّة.
١١ ـ وقوله
تعالى : (أَدْخِلُوا آلَ
فِرْعَوْنَ
الصفحه ٢٧٦ : ،
وعداة إلى النّار فهو يوزعون أى : يحسبون ويمنعون ، ويلقون يقال : وزعت / الرّجل :
إذا منعته.
وكان الحسن
الصفحه ٢٨٣ : بِهِمْ)(٢) لأنّ العرب ترجع من الخطاب إلى الغيبة ، ومن الغيبة إلى
الخطاب.
__________________
(١) النصّ
الصفحه ٢٨٥ : .
فقال الكوفيّون
: هو نصب على الصرف من مجزوم إلى منصوب كما قال الله تعالى (١) : (وَلَمَّا يَعْلَمِ
اللهُ