الصفحه ٣٠ : . وليس فى كلام العرب اسم معدول من
فاعل إلى فعل من ذوات الياء إلّا هذا (١). والاختيار عند أكثر النّحويين
الصفحه ٣٣ : أوردهما أبو تمام فى الحماسة : (رواية الجواليقى)
ونسبهما إلى يحيى بن منصور الذّهلىّ ، قال التّبريزى فى شرح
الصفحه ٣٨ : اللّحن خروجا من لغة إلى لغة. فقول عثمان : نجد فى مصاحفكم لحنا ، لم يرد اللّحن الذى لا يجوز
البتّة
الصفحه ٤٠ : ).
__________________
(١) البيت فى كتاب
الحجّة المنسوب إلى ابن خالويه : ٢١٨. وهو
من شواهد التّصريح : ١ / ١٧٤ ، والأشمونى : ١ / ٢١١
الصفحه ٦٣ : .
وقرأ الباقون :
(تُرْجَعُونَ) أى : تردّون. كما قال (٣) : وردّوا إلى الله مولاهم الحقُّ.
وروى عيّاش عن
الصفحه ٩١ : فِي
طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ)(١).
١٣ ـ وقوله [تعالى]
: (إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ
قَرارٍ) [٥٠]
قرأ عاصم
الصفحه ٩٨ :
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ) أى : إلى وطنك بمكّة ، و (سُورَةٌ أَنْزَلْناها
الصفحه ١٠٨ : وابن كثير ، وحفص عن عاصم دُرّىٍ بضم الدّال ، وترك الهمز منسوب إلى الدّرّ.
وقرأ حمزة
وعاصم فى رواية
الصفحه ١١٩ : البحر المحيط : ٦ / ٤٨٥ ، وفى مختصر الشواذ للمؤلف : نسبها
إلى معاذ وغيره.
(٢) سورة المعارج : آية
الصفحه ١٢٦ : تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى
عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً
الصفحه ١٢٨ :
جمع. والزّوج الواحد ، فردّ إلى قول الله تعالى : (١)(ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ).
١٨
الصفحه ١٣٧ : : بطر ، ورجل فاره : أى حاذق
، ورجل فاهر الهاء قبل الراء : إذا جامع جارية فإذا قارب الفراغ تحوّل إلى أخرى
الصفحه ١٥٢ :
الماضى إلى المستقبل زادت على الهمزة همزة ، الأولى علامة استقبال ، والثانية فاء
الفعل ، فصيرت الثانية مدة
الصفحه ١٥٩ : الحروف بعضها إلى بعض / وجمعتها تشبيها بالخرز. وسمّيت الكتيبة كتيبة
لاجتماعها. قال ذو الرّمة
الصفحه ١٦٨ : معتلّ والأصل : نرءى فنقلوا كسرة الهمزة إلى
الراء وسقطت الهمزة لسكونها ، وسكون الياء.
ومن قرأ : ويرى