الصفحه ٤٣ :
اجتذبه أصلان ، ياء ، وواو ، ردّوه إلى الأخفّ ، ألا ترى أنّ العرب تفرّ من الواو
إلى الياء ، ولا تفرّ من
الصفحه ٥٥ : تبلّغ ما كان منه مجملا حتى يأتيك البيان. وقيل : سبب الآية أن
امرأة شكت إلى النبى صلىاللهعليهوسلم
أنّ
الصفحه ١١٢ : يقوله لامرىء القيس الشاعر وربما
نسب إلى رجل من الأزد.
والجنبىّ منسوب إلى الجنب ـ بفتح الجيم
وسكون
الصفحه ١٥٠ : إليهم بياء بعد الكسرة. وقد ذكرت علة ذلك فى (آل
عمران).
ومعنى (ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانْظُرْ) أى
الصفحه ١٦٥ : ومعنى فلفظه التّوحيد ومعناه الجمع ، فمن جمع ردّه إلى
معناه ومن وحده ردّه إلى لفظه. كما قال
الصفحه ١٨٠ : تخفيفا.
__________________
(١) هذان البيتان
ينسبان إلى نبيه بن الحجّاج السّهمى ، وإلى زيد بن عمرو بن
الصفحه ٢١٥ : ؛ لأنّ الخمط
نعت للأكل والشىء لا يضاف إلى نعته. ومن أضاف قال : الخمط : جنس من المأكولات ،
والأكل أشيا
الصفحه ٢٢١ : عمرو
يقرأ بين بين / وكذلك نافع ، وهو إلى الفتح أقرب. وحمزة والكسائى بالإمالة أنّي. والباقون
يفتحون
الصفحه ٢٣٦ : مزيّن
إليّ صباه
غالب لى باطله
١١ ـ وقوله تعالى : (وَأَنِ اعْبُدُونِي) [٦١
الصفحه ٢٤٩ : ء الأعجمية لا تكون إلا مقطوعة
نحو إسرائيل وإبراهيم.
٨ ـ قوله [تعالى]
: (سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ) [١٣٠
الصفحه ٢٥١ : .
__________________
(١) بعده :
* ليس الإمام بالشّحيح الملحد*
ينسبان إلى حميد الأرقط ، وإلى حميد بن
ثور الهلالى ، ونسبا إلى
الصفحه ٢٧٧ : (١). وشبيه بهذا أنّ عليّا صلوات الله عليه لطم رجلا فشجّه
فشكا عليا إلى عمر رضى الله عنه ، فدعا عليّا ، وقال
الصفحه ٢٨٩ : ءُ) وحديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أنّ رجلا ممن كان قبلكم قتل مائة حنيف إلا واحدا ،
ثم جاء إلى راهب
الصفحه ٣٠٨ :
مثل عكف يعكف ويعكف ، وعتل يعتل ويعتل. والعتل فى اللّغة : أن يساق إلى
النار بعسف وشدّة والعتلّ
الصفحه ٣١٨ : ـ : «نقل أهل التفسير فى قوله تعالى : وَالَّذِي قالَ لِوالِدَيْهِ إن
معاوية كتب إلى مروان بأن يبايع الناس