الصفحه ١٦٠ : الذال وجميع ما فى هذه السّورة إله إله فإنّك
تقف على كل ما يأتى فى هذه السورة إله مع الله. وذلك أنّ الله
الصفحه ١٦٦ : «يوم» مع «إذ» كالاسم
الواحد ، ولأنّ إضافة / «يوم» إلى «إذ» غير محضة ؛ لأنّ الحروف لا يضاف إليها ولا
إلى
الصفحه ١٧٩ : (١) وكانت بغيّا فاجرة بذل لها مالا ورغّبها وقال لها :
صيرى إلى موسى فى يوم مجلسه ، وقولى أن موسى راودنى عن
الصفحه ٢٣٩ :
نكّست بالتّشديد : أن ينكس الرجل من دابته ، وينكسه : نردّه إلى أرذل
العمر. ففرّق أبو عمرو بينهما
الصفحه ٢٧٠ : إِلى
إِلهِ مُوسى) [٣٧].
روى حفص عن
عاصم : (فَأَطَّلِعَ إِلى
إِلهِ مُوسى) بالنّصب لأنّ من العرب من
الصفحه ٤٠٠ :
وحى لها القرار فاستقرّت
١ ـ وقوله
تعالى : (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ) [١].
قرأ
الصفحه ٣٦ : أذناه ضربة
دعته إلى
هابى التّراب عقيم
وقال آخر
الصفحه ٢٤٤ : شيطان
مارد.
٣ ـ وقوله
تعالى : (لا يَسَّمَّعُونَ
إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلى) [٨].
قرأ حمزة
والكسائىّ
الصفحه ٢٤٧ : آل أبجرا
وقرأ حمزة
والكسائىّ : ينزِفون بكسر الزّاى على هذه اللّغة.
وأمّا عاصم
فإنه قرأ فى
الصفحه ٣١١ : (٢) :
__________________
(١) ذكر هذه المسألة ابن الأنبارى فى الإنصاف : ٤٦٣ ، ونسب إلى البصريين بعامة
المنع ، وإلى الكوفيين الجواز
الصفحه ٣٢١ : طيّباتكم ، قال عمر بن الخطاب رحمة الله
عليه لو شئت أن يدهمق إلى الطعام لدعوت بصلّاء أى شواء وضاب ، وهو
الصفحه ٤٤١ :
بها ينبت
الله الحصيدة والأبّا
قال ابن دريد (٣) أبّ الرّجل : إذا نزع إلى وطنه. وأبّ الرّجل
الصفحه ٤٧١ :
قال أبو عمرو :
من قرأها إلى الإبلِّ بتشديد اللام فإن الإبلّ السّحاب التى تحمل الماء للمطر
الصفحه ٥١١ :
المعنى مفهوم أنزله الله من اللّوح المحفوظ إلى السّماء إلى / السّفرة [وهم]
الكتبة من الملائكة. وكان ينزل
الصفحه ٥٤١ : (٢) : (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) قام على المروة (٣) وقال : يا آل غالب ، فاجتمعت إليه ، فقال : يا آل