الصفحه ١٣٥ : (١) إذا وقف بألف واحدة وتشير إلى المدّ.
ووقف الكسائى :
فلما ترىءا بالإمالة مثل تداعى وتقاضى.
ووقف
الصفحه ١٣٩ : الكتب إلى الأنبياء قبله أنه نبىّ ، وأن هذا القرآن
من عند الله عزوجل ، ولكنه (فَلَمَّا جاءَهُمْ ما
الصفحه ١٤٠ :
بالأردن ، والأخرى من نواحى حلب ...» وأنشد بيت حسان.
(٢) سورة الطلاق : آية : ٣.
(٣) سورة آل عمران : ١٠٢
الصفحه ١٤٣ : :
بشهابِ قبسٍ مضافا فيكون على ضربين : بشهاب من قبس ، أو يكون قد أضاف الشّىء إلى
نفسه.
٢ ـ وقوله
تعالى
الصفحه ١٤٤ :
الباقون.
فمن أسكنها ذهب
إلى التّخفيف ، ومن فتح فعلى أصل الكلمة ؛ لأنّ الياء اسم مكنى ، وكلّ مكنى فإنه
الصفحه ١٤٨ : أسكنه لأنّ الاسم مؤنث وهو ثقيل والهمزة ثقيلة فلما اجتمع ثقيلان
أسكن الهمزة تخفيفا. ومثله فتوبوا / إلى
الصفحه ١٥٣ : لانضمامها.
ولابن كثير
حجّة أخرى : وذلك أنّ العرب تعمد إلى حرف المد واللّين فيقلبون بعضا من بعض
الصفحه ١٥٥ : (٥) :
وإذا الرّجال
رأوا يزيد رأيتهم
خضع الرّقاب
نواكس الأبصار
فإنه اضطرّ إلى
ذلك
الصفحه ١٥٨ :
.........................
ويقول فى زميل :
آلى ابن دارة جهدا لا يصالحكم
حتّى ينيك زميل أمّ دينار
الصفحه ١٦١ : فتحة الهمزة إلى اللام ، فانفحت اللام وسقطت الهمزة. كما قرأ ورش : قَدَ افلح
المؤمنون يريد : قد أفلح
الصفحه ١٧٢ : ...........
.............. البيتان
وفيها :
رأيت عرابة الأوسى يسمو
إلى الخيرات منقطع القرين
الصفحه ١٧٣ : ـ أى : يديه ـ وقرأ هذه الآية ذهب عنه الفزع ،
ومن آوى إلى مضجعه فقرأ : (قُلْ يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ
الصفحه ١٧٧ : يردون. تقول العرب : رجع زيد عمرا ، وسلّمت على
زيد ، فرجع زيد السلام إلىّ قال ذو الرّمة : (١)
وهل
الصفحه ١٨٧ : ء ؛ لأن الأصل أرضات.
فلما عدل إلى جمع السلامة بالواو والنون تركت الفتحة التى كانت فى أرضات ؛ لأن ما
لا
الصفحه ١٩٢ : وَلِيَتَمَتَّعُوا).
١٦ ـ وقوله : (إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي) [٢٦].
فتح الياء نافع
وأبو عمرو.
وأسكنها
الباقون