الصفحه ٢١٤ : تَعِظُونَ قَوْماً اللهُ
مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذاباً شَدِيداً) قال : فأعجبه ذلك من قوله وأمر له
الصفحه ٢١٩ : ـ وقوله تعالى : (لا يَتَّبِعُوكُمْ) [١٩٣].
قرأ نافع وحده
لا يَتْبعوكم خفيفا.
وقرأ الباقون
مشدّدا فقال
الصفحه ٢٢٢ :
أراد مرتدفين فأدغم ، فيجوز بعد الإدغام [ضمّ](١) الراء وفتحها وإسكانها.
٢ ـ وقوله
تعالى
الصفحه ٢٥٢ :
١٣ ـ وقوله
تعالى : (دائِرَةُ السَّوْءِ) [٩٨].
قرأ ابن كثير
وأبو عمرو السُّوء بضم السين ، على
الصفحه ٢٦١ :
٣ ـ وقوله
تعالى : (يُفَصِّلُ الْآياتِ) [٥].
قرأ ابن كثير
وأبو عمرو وحفص عن عاصم بالياء.
وقرأ
الصفحه ٢٦٧ :
١٠ ـ وقوله /
تعالى : (كَأَنَّما أُغْشِيَتْ
وُجُوهُهُمْ قِطَعاً) [٢٧].
قرأ ابن كثير
والكسائىّ
الصفحه ٢٧٠ : رَبِّكُمْ) [٥٧] يعنى القرآن.
١٥ ـ وقوله
تعالى : (وَما يَعْزُبُ عَنْ
رَبِّكَ) [٦١].
قرأ الكسائىّ
وحده
الصفحه ٢٨٨ : عبد الله
(رضى الله عنه) وقد جودّ ، لأن أبا عمرو سئل لم شدّدت قوله (١) : (قُلْ إِنَّ اللهَ
قادِرٌ عَلى
الصفحه ٣٥٤ : يضلّه.
٥ ـ وقوله
تعالى : (كُنْ فَيَكُونُ) [٤٠].
قرأ الكسائىّ
وابن عامر بالنّصب نسقا على قوله : أن
الصفحه ٣٥٨ : وملاعبه
وفيه قول ثالث
: أنّ ما كان من الأنهار وبطون الأنعام فبالضمّ.
وفيه قول رابع
: ذكر أبو
الصفحه ٣٥٩ :
١٣ ـ وقوله
تعالى : (يَوْمَ ظَعْنِكُمْ) [٨٠].
قرأ أهل الكوفة
وابن عامر بإسكان العين على أصل
الصفحه ٣٦٣ :
ومن سورة
(بنى إسرءيل)
١ ـ قوله تعالى
: (أَلَّا تَتَّخِذُوا
مِنْ دُونِي وَكِيلاً) [٢].
قرأ
الصفحه ٣٦٤ : »
وليدخلوا و [تكون] اللّام فى قراءة أبىّ ليسؤن لام التّأكيد /.
٣ ـ وقوله
تعالى : (كِتاباً يَلْقاهُ
الصفحه ٣٧٠ :
صبيّا أعجوبة ، وخبّر أنه يعيش حتى يكتهل فيتكلّم بعد الطّفولة ، ونحوه
قوله : (وَالْأَمْرُ
الصفحه ٣٨٢ :
لانفتاح الهمزة ، والأصل نأى.
٢١ ـ وقوله
تعالى : (حَتَّى تَفْجُرَ لَنا
مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً) [٩٠