الصفحه ٢٥٤ : وأكثر ما تأتى الضمتان فيما لا هاء فيه
نحو قول العرب والله لأوجعن قربتك (٣) يعنى : الخاصرتين ، ويقال لها
الصفحه ٢٧ :
[الحثّ على تعلّم العربيّة]
قال أبو عبد
الله : وأنا أبتدى الآن فى تعليل حروف هؤلاء الأئمة سورة
الصفحه ٨١ : بحرف واحد ففتحت تكثيرا
للكلمة ، وكذلك تفعل العرب في نحو ولّى / ألفان لئلا تسقط الياء الالتقاء
السّاكنين
الصفحه ٢٦٩ : المسألة من
مسائل الخلاف بين الكوفيين والبصريين كثيرة الورود فى كتب النحو. ينظر كلام المؤلف
فى إعراب ثلاثين
الصفحه ١٤٥ : اجل ذلك فنقل فتحة الهمزة
إلى النّون وأسقط الهمزة لفظا ، وكذلك يفعل فى سائر القرآن نحو (١) قَدَ افلح
الصفحه ٥٦ : تخفيفأ ؛ إذ كانت الهمزة تخرج فى أقصى الحلق وفي إخراجها كلفة ،
وأكثر العرب يلينها ، ومنهم من يحذفها جملة
الصفحه ١٢٨ : ء منهم الفرّاء ، قال فى المعانى : ١ / ٢٥٢ «... وفيه قبح» لأن
العرب لا ترد مخفوضا على مخفوض وقد كنى عنه
الصفحه ١٤٣ : الفقهاء والنّحويون فى تأويل هذه الآية ، فمن نصب
نسقه على : (فَاغْسِلُوا
وُجُوهَكُمْ ... وَأَرْجُلَكُمْ
الصفحه ٤٢٣ : يعقل يشبه بما يعقل نحو هندات ، فلمّا كانت العرب تقول : قال نسوة
، قيل : ينفد الكلمات.
وقرأ الباقون
الصفحه ٣١٦ : الرفع فلما انجزم سقطت الضمة وبقيت الياء ساكنة ، وإنما تجوز هذه
اللّغة عند سيبويه وسائر النحويين فى ضرورة
الصفحه ١٨٧ : : (الرِّياحَ
مُبَشِّراتٍ)(١).
ويجوز فى النحو
وجهان ، ولم يقرأ بهما أحد بشرى ، وبشرى مثل حبلى ، وبشرى بمعنى
الصفحه ١٨ : )(١) ثم نزل من السّماء الدّنيا على محمد صلىاللهعليهوسلم فى نحو من عشرين سنة ، وكانت تنزل العشر والخمس
الصفحه ٤٨ : ماضيا (٥)] قال : ويجوز في النّحو : مالك يوم الدّين [بالرّفع](٦) على [معنى](٧) هو مالك. فأمّا قراءة أبي
الصفحه ٢٧٢ : : يجوز فى النحو (ما جِئْتُمْ بِهِ
السِّحْرُ) بالنصب ، على أن يجعل «ما» شرطا ، وجوابه الفاء مضمرة
فى قوله
الصفحه ٣٧٩ : بن هند ، وقال
الكلبي : إنها منحولة ويروى البيت فى كتب النحو هكذا :
إذا الرّجال شتوا واشتدّ