الصفحه ٣١ : شبرمة (١) قال : ما لبس الرّجال لباسا أحسن من العربيّة ، ولا لبس
النّساء لباسا أحسن من الشّحم ، وفى غير
الصفحه ٥٢ : الرّجز مما
حكته العرب على ألسنة الحيوانات فتزعم أنه من كلام الضب للضفدع ، وهو فى الخصائص :
٣ / ١٤٨
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوسلم : «أحبوا العرب فإنّى عربي والقرآن عربيّ وكلام أهل
الجنّة عربيّ» (١).
والاشتغال
بتعلّم القرآن
الصفحه ٣٢٤ : . والعرب تقول (٣) : «فى كلّ الشجر نار ، واستمجد المرخ والعفار».
__________________
(١) فى الأصل : «يجدر
الصفحه ٦٦ : فى الأصل ،
ولم أجدها فى أسماء خيل العرب فلعل الصّواب «من بنات الغمر» والغمر : فرس جحّاف بن
حكيم
الصفحه ٢٣١ : ه أخباره فى
تهذيب الكمال : ١١ / ٣١٣.
(٤) سورة البقرة : آية ٤٥.
(٥) هذا قول منقول عن
العرب أورده
الصفحه ٥٤ : عبيد يؤتى من قلّة المعرفة بكلام العرب ، وذلك
أنّ العرب لا تكره اجتماع السّاكنين ، إذا كان أحد الساكنين
الصفحه ٩٧ : إِذا شاءَ
أَنْشَرَهُ)(٢)(إِلَيْهِ النُّشُورُ) وتقول العرب : نشر الميّت وأنشره الله ، قال الشّاعر
الصفحه ٤١٣ : كعب :
أين تجد الشّمس تغرب فى التّوراة؟ فقال : أمّا العربيّة فأنتم أعلم بها / وأمّا
أنا فأجد الشّمس فى
الصفحه ٣٩٢ :
وفيها وجه ثالث
ـ وهو أشبهها بالصّواب ـ : أنّ العرب تدخل الألف واللّام على المعرفة إذا جاور ما
فيه
الصفحه ١٧٧ :
على همزها. وذكر الجرميّ ـ رحمهالله ـ فى كتاب «الأبنية» (١) أنّ من العرب من يدع همزها.
فإن سأل
الصفحه ٢٤٧ : وصريع ، والأصل : مجروح ومصروع ،
وكانت العرب تعظم أشهر الحرم فتدع فيها الغارة والقتال ، فإذا أحبوا ذلك
الصفحه ١٤٨ : فتنة أي :
أن لا يكون قولهم فتنة لكان جائزا فى العربيّة ، وإنما رفعوه ـ فيما نرى ـ لاتباع
الأثر ؛ لا
الصفحه ١٩٤ : الله : أأضرب الملا؟ فقال عليهالسلام : آا» ، تقول العرب : ضربت فى الأرض : إذا سافرت ،
وضربت / الأرض
الصفحه ٢٠٦ :
سَبِيلاً) [١٤٦] فإن أبيّا قرأ (٥) لا يتّخذوها فالهاء فى كلا القراءتين تعود على /
السّبيل ؛ لأنّ العرب تذكّر