الصفحه ٢٤٠ :
وفى طبعة دار الحديث بالقاهرة مع القرآن الكريم ص : ٢٠٤.
(٢) فى المعجم المفهرس لمحمد فؤاد عبد الباقى
الصفحه ٢٢٧ : الحافظ الذهبى : «قرأ القرآن على حمزة وأخذ الحروف عن أبى عمرو ، وعن
أبى بكر بن عياش» مات فى ذى القعده سنة
الصفحه ١١٠ : المؤلّف فى موضعها.
(٤) لعله يشير إلى ما كان مثل الآية الكريمة : (وَقَضى رَبُّكَ
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا
الصفحه ٢١٧ : / يكسر
ما قبلها ، فياء الإضافة مفتوحة كما تقول : إن غلامى الكريم. وروى ابن اليزيدى (١) عن أبيه عن أبي
الصفحه ٢٢٨ : عبد الكريم يعقوب ، عن الكتاب وشرح أبياته للأعلم وعيون
الأخبار لابن قتيبة؟ وما هكذا يكون جمع الشعر
الصفحه ٣٧٠ : اللّسان (خطأ)
وعجزه فيهما :
* كريم لا تليق بك الذّموم*
وكرواية المؤلّف فى حجّة أبى زرعة : ٤٠١
، وأدب
الصفحه ٤٢٤ : المثوبة لمؤلفه
ويجعل عملى فيه خالصا لله تعالى إنه جواد كريم (رَبَّنا
عَلَيْكَ تَوَكَّلْنا وَإِلَيْكَ
الصفحه ٧ :
يقتلوه أو يتركوه فإنّه كان يحيي اللّيل فى ركعة يجمع [فيها] القرآن (١)» وقال الشاعر يرثى عثمان رضي
الصفحه ١٠ : عطاء بن يسار عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١) : «خفّف الله على داود القرآن فكان
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوسلم : «أحبوا العرب فإنّى عربي والقرآن عربيّ وكلام أهل
الجنّة عربيّ» (١).
والاشتغال
بتعلّم القرآن
الصفحه ٤٢ :
استظهر القرآن كانت له دعوة إن شاء تعجّلها لدنيا وإن شاء تأجلها» (١).
قال : وحدّثنا
محمّد بن
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف ، ولكن لا
تختموا آية رحمة بعذاب ، ولا تختموا ذكر عذاب
الصفحه ٣٦ : صلىاللهعليهوسلم يقول : «أفضلكم من تعلّم القرآن وعلّمه» (١).
وحدّثنا الفضل
بن صالح قال : حدّثنا شيبان قال
الصفحه ٣٩ : ، عن أنس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «مثل المؤمن الذى يقرأ القرآن كمثل الأترجّة ريحها
طيّب
الصفحه ٤١ : سمعت النّبي صلىاللهعليهوسلم يقول «حسن الصّوت تزيين القرآن» (١).
حدّثني محمد بن
سليمان الباهليّ قال