الصفحه ٨٧ : ء (١) : معناه : قم يا محمد نذيرا للبشر ، وفي قراءة أبيّ
نذيرٌ للبشر بالرّفع.
وكلّ ما ورد في
القرآن من نحو هذا
الصفحه ١٤٣ : وقع من
الكفار ، والمائدة / آخر ما نزل من القرآن ، والتقدير : ولا يحملنّكم بغض قوم أن
تعتدوا لأن صدّوكم
الصفحه ١٦٤ : أُمَّ
الْقُرى) [٩٢].
قرأ عاصم فى
رواية أبى بكر ولينذر بالياء أي : ولينذر القرآن.
وقرأ الباقون
بالتّا
الصفحه ١٩٠ :
__________________
(١) من هنا يتبين أنّ
المؤلف يريد الآية الأخيرة رقم ٥٩. وقراءة عيسى بن عمر وابن أبى إسحاق فى معانى
القرآن
الصفحه ٢٤٣ : ءة فى معانى القرآن للفراء : ١ / ٣٦٧ ، وتفسير الطبرى : ١٢ / ٢٨١
، إعراب القرآن للنحاس : ١ / ٥٩٥ ، وتفسير
الصفحه ٢٤٤ : : ٢ / ٣٣٩ ، والبحر المحيط : ٨ / ٣٧٥.
(٤) معانى القرآن للفراء : ٢ / ٨٩ ، والمحتسب : ٢ / ٣ ، وتفسير القرطبى
الصفحه ٣٦٥ : معانى القرآن
: ٢ / ١١٩ «ومعنى آمرنا بالمدّ : أكثرنا» وفى اللّسان : (أمر) «قال الفرّاء : وقرأ
الحسن آمرنا
الصفحه ٥ :
مزاحم ، قال : حدّثنا سليمان بن أرقم عن الزّهري عن سالم عن أبيه قال : «نزل
القرآن بالتّحقيق».
قال
الصفحه ٦ : القرآن كهذ الشعر ، ولا تنثروه كنثر الدّقل ، وقفوا عند
عجائبه ، وحرّكوا به القلوب ، ولا يكن همّ أحدكم من
الصفحه ٩ : شعبة قال : «كان ثابت يقرأ القرآن
فى يوم وليلة ، وكان يصوم الدّهر» وكان أبو يونس القوى بتلك الصفة
الصفحه ١٢ : الله
بن عبد الحكم ، قال : حدّثنا محمد بن إدريس الشّافعيّ ، قال : قرأت على إسماعيل بن
عبد الله بن
الصفحه ٢١ : ما كان فيه منفعة كالفأس والقدر
والدلو والقداحة ونحو ذلك ، وفى الإسلام أيضا». يراجع : معانى القرآن
الصفحه ٢٦ : القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤا ما تيسّر منه» (١).
وحدّثنا أبو
القاسم البغويّ ، قال : حدّثنا محمد بن
الصفحه ٢٨ :
تعلّمون القرآن». سئل يزيد بن هرون : ما أراد باللّحن؟ قال : النّحو (١).
وحدّثنا محمد
بن حفص
الصفحه ٣٨ : عمرو بن قيس ، عن عكرمة ، عن ابن عبّاس قال : «ضمن الله لمن قرأ القرآن أن لا
يشقيه في الدّنيا ولا في