الصفحه ٢٥٠ : (٢).
__________________
ـ أخباره فى طبقات فحول الشعراء : ٢ /
٦٨١ ، والشعر والشعراء : ١ / ٣٤٣ ، والأغانى : ١٥ / ٣٨٠ معجم الأدبا
الصفحه ٢٥٨ : / ١٢١ ، ومعجم الأدباء : ٧ / ١٧١ ، ومعرفة القراء : ١ / ١٣١ ،
وغاية النهاية : ٢ / ٣٠٧. والقراءة فى : إعراب
الصفحه ٢٦٠ : ، أعنى حروف المعجم يجوز تذكيرها وتأنيثها وفتحها وكسرها ومدّها وقصرها ،
كلّ ذلك صواب.
٢ ـ وقوله
تعالى
الصفحه ٢٦٥ : : (يُسَيِّرُكُمْ) [٢٢].
قرأ ابن عامر
يَنشُرُكُم بالشين.
وقرأ الباقون (يُسَيِّرُكُمْ) بالسين غير معجمة.
فالشين
الصفحه ٣٤٨ : »
وأنشد البيت. والأبزخ : الذى فى ظهره إحديداب. وهى بالخاء المعجمة.
(٣) ينسب إلى أبى
الغمر الكلابىّ أو
الصفحه ٢٧ :
[الحثّ على تعلّم العربيّة]
قال أبو عبد
الله : وأنا أبتدى الآن فى تعليل حروف هؤلاء الأئمة سورة
الصفحه ٣١ : شبرمة (١) قال : ما لبس الرّجال لباسا أحسن من العربيّة ، ولا لبس
النّساء لباسا أحسن من الشّحم ، وفى غير
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوسلم : «أحبوا العرب فإنّى عربي والقرآن عربيّ وكلام أهل
الجنّة عربيّ» (١).
والاشتغال
بتعلّم القرآن
الصفحه ٥٢ : رضي الله عنه : ومن العرب من يجعل المدّة همزة فيقول : ولا الضَّألين / وقد
قرأ بذلك أيّوب
الصفحه ٤٠٠ : ذكرته ؛ لأنّ الكسائىّ أمال
الألف فى أنسينيه لأنّ الألف فيها مبدلة من الياء ، وبعد الألف كسرة ، والعرب
الصفحه ٤٢٢ : اسْطاعُوا) ساكنة لا يجوز حركتها كاللّام التى للتعريف نحو الأحمر
والأيكة ، فمن العرب من يحرك هذه اللام فيقول
الصفحه ٢٩ : من كلام
الفتيان».
قال الأصمعىّ :
وكان شعبة صاحب شعر وعربيّة قبل الحديث وكان يحسن.
وحدّثنى أبو
حفص
الصفحه ٥٤ : عبيد يؤتى من قلّة المعرفة بكلام العرب ، وذلك
أنّ العرب لا تكره اجتماع السّاكنين ، إذا كان أحد الساكنين
الصفحه ٦٦ : ء جبناء ممدودان. والصّواب : أن عمرو ابن معديكرب قال لقوم
من العرب هذا.
أخبرنا ابن
دريد (٢) ، عن أبي
الصفحه ٩٦ :
يَرْحَمَكُمْ) ولم يقل : عَسِى. والعرب تقول : عسى زيد أن يقوم ، وأن
مع الفعل مصدر ولم يقل عسى القيام ؛ لأن