الصفحه ٢٢٦ : اليوم
ب «وادى حنيفة» وعليه تقع مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السّعودية. وكانت
العامة فى نجد تسمى
الصفحه ٣٨٠ :
ويقال : ما
أسوده من السّؤدد لا من سواد اللّون ، وما أحمره من البلادة كأنّه حمار لا من
الحمرة
الصفحه ٩ : وياء ساكنة وراء مفتوحة ، مقصور. كذا قال ياقوت فى معجم البلدان : ٥ /
٣١٩ وقال : «بلد من نواحى الأهواز
الصفحه ٦٧ :
__________________
ـ والأغانى : ١٢ /
١٩٨ ومعجم البلدان : ١ / ٦٣٢ ، ٢ / ٧٦٨ ، ٤ / ٢٦٦ ، والكامل : ٤ / ٣١٩ ، وأسد
الغابة : ١ / ٧٣
الصفحه ٣٢٥ : : خطّ
المصحف /.
والثانية : أن
العرب يجتزىء بالكسرة عن الياء الشّديدة وأنشد سيبويه ـ رحمهالله
الصفحه ٤٠٨ : ـ بفتح الزاى وكسرها ـ لقوله [جمهرة أنساب العرب : ٢٩٩] :
إذا كنت مأكولا فكن خير آكلى
الصفحه ٢٠٩ :
إنّ طول الحياة غير سعود
وظلال تأميل نيل الخلود
علّل المرء بالرّجاء ويضحى
الصفحه ٤٦ :
إليه الجرشّى
وارمعلّ خنينها
* * *
__________________
(١) بفتح الخاء المعجمة واللّام وسكون
الصفحه ١٨٨ : وعيهم اسم جبل
بالغور بين مكة والعراق. معجم ما استعجم : ٣ / ٩٨٨ ومعجم البلدان : ٣ / ٧٦٦.
وتبالة : بفتح
الصفحه ٢٤٠ : بعبادتهم [٨٢].
__________________
(١) فى المعجم المفهرس لمحمد فؤاد عبد الباقى : ١٦٠ فى ستّ وعشرين موضعا
الصفحه ٢٠٠ :
قد كنت
خرّاجا ولوجا صيرفا
لم تلتحصنى
حيص بيص لحاص
أي : فى بلاد
الصفحه ٦٣ : ستة أحرف ، ويدغمان عند ستة ،
ويخفيان عند باقى حروف المعجم. فالأحرف الستة اللّواتى تظهر «ن» عندهن هى
الصفحه ٩٩ : : ٣ / ٣١٦.
من منزلى فى روضة برباوة
بين النخيل إلى بقيع الغرقد
وفى معجم
الصفحه ١٩٥ :
__________________
(١) البيت فى تهذيب
اللّغة : ١٥ / ٤٠٤ ، ومعجم المقاييس : ٦ / ٤٩٢ والنهاية : ٤ / ٣٥١ ، واللسان : (ملأ).
وهو
الصفحه ٢٤٢ :
رعونتها وفى دمامتى». أخباره فى معجم الشعراء : ٢٤٧ ، وطبقات الشعراء لابن المعتز
: ١٥٠ ، وتاريخ بغداد : ١٢