الصفحه ٢٣٨ : نفس ذآئقةٌ الموت [١٨٥] نوّنها أبو حيوة (٤).
وفيها (وَكَأَيِّنْ)(٥) [١٤٦] / ولها نظائر فى القرآن
الصفحه ٢٥١ : (نَعْفُ) / بالنّون (نُعَذِّبْ) مثله. الله تعالى يخبر عن نفسه.
وقرأ الباقون
على ما لم يسم فاعله الأولى
الصفحه ٢٦١ : الباقون
بالنّون. فمن قرأ بالنّون فالله تعالى / يخبر عن نفسه بلفظ الجماعة ، لأنّه ملك
الأملاك.
ومن قرأ
الصفحه ٢٦٧ :
١١ ـ وقوله تعالى : (هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ ما
أَسْلَفَتْ) [٣٠].
قرأ حمزة
والكسائى بالتا
الصفحه ٢٦٩ : (٤) :
محمّد تفد
نفسك كلّ نفس
إذا ما خفت
من أمر تبالا (٥)
وكذلك قرأ
القراء الباقون
الصفحه ٢٧٥ : وأربعين [٤٥].
قرأ عاصم فى
رواية حفص بالياء إخبارا عن الله تعالى وقرأ الباقون بالنون ، الله يخبر عن نفسه
الصفحه ٢٧٦ : السورة من الياءات المختلف فيها) :
(لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ
مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي) [١٥](إِنِّي أَخافُ) [١٥
الصفحه ٢٩٥ : :
قال البصريون :
«لمّا» بمعنى «إلّا» ، ومثله : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ)(١) أى : إلا
الصفحه ٢٩٦ :
نفس لعليها حافظ. وقال الفراء : «ما» صفة عن ذات الآدميين كما تقول : عندى
لما غيره خير منه.
وقرأ
الصفحه ٣٠٦ : ، ومن زعم أنّ ما قبل الألف ممال فقد غلط.
وقرأ الباقون
يا بُشراىَ فأضافوا إلى النّفس ، وفتحت الياء على
الصفحه ٣١٢ : : (يَتَبَوَّأُ مِنْها
حَيْثُ يَشاءُ) [٥٦].
قرأ ابن كثير
نشاء بالنون الله تعالى يخبر نفسه.
وقرأ الباقون
باليا
الصفحه ٣٢٣ :
ومن قرأ
بالنّون فالله تعالى يخبر عن نفسه ، والتقدير : قال لى جبريل صلىاللهعليهوسلم : قال الله
الصفحه ٣٣٦ : ...) [٤٢].
روى عبّاس عن
أبى عمرو : إنّما نؤخّرهم ليوم تشخص فيه الأبصار الله تعالى يخبر عن نفسه.
وقرأ
الصفحه ٣٤٢ : نُنَزِّلُ
الْمَلائِكَةَ) بالنّون وبنصب الملائكةُ ، لأنّهم مفعولون ، الله تعالى
المنزل والمخبر عن نفسه كما
الصفحه ٣٤٥ : الباقون :
(فَبِمَ تُبَشِّرُونَ) مفتوحة النّون خفيفة ؛ لأنّهم لم يريدوا الإضافة إلى
النّفس. وكانت البشارة