الصفحه ٩٣ : عن نفسه ، وهو فعل مستقبل ويبتديء كما يصل
، وهو الاختيار ؛ لأنّه من كلام الرّجل أخبر عن نفسه.
٣٣
الصفحه ١٥٢ : الباقون
كلّ ذلك بالنّون. فمن قرأ بالنون فالله ـ تعالى ـ يخبر عن نفسه ، وإنّما أتى بلفظ
الجمع ؛ لأن الملك
الصفحه ٢١٢ : نفسه.
(٥) المصدر نفسه.
الصفحه ٢٨١ : /
لو كان
للنّفس اللّجوج خلود
ينشد : (قبل
مجرى) و (بمجرى). وعمرت ؛ أي : بقيت وطال عمرى ، والحرس
الصفحه ٢٨٢ : :
يا بنىِّ بكسر الياء ، أرادوا : يا بنييّ بالإضافة إلى النّفس فسقطت ، الياء اجتزاء
بالكسرة ، كما تقول
الصفحه ٣١٥ : مدحته فى نفسه ، وكان هو العبد الفاره. وإذا نصبت فمعناه : أنّ
عبيد زيد أفره من عبيد غيره ، وتقول
الصفحه ١٣ : الزّعراء على أبي
عمر ، وقرأ أبو عمر على الكسائىّ نفسه. وقرأ أبو عمر على سليم وقرأ سليم على حمزة.
وأخبرنى
الصفحه ١٧ : أحد أقدم من ابن عامر ؛ لأنّه قد قرأ أيضا على عثمان نفسه.
حدّثنى بذلك
أحمد بن العباس ، قال : حدّثنا
الصفحه ٦٣ :
تبعتك إذ
عينى عليها غشاوة
فلمّا انجلت
قطّعت نفسى ألومها
الصفحه ٦٥ : ، وإذا ردها المتكلم إلى نفسه كانت ألفا مكسورة نحو :
زاد وزدت ، وطاب وطبت وشاء وشئت ، فلهذه العلة قرأ حمزة
الصفحه ٦٨ : : الآيتان : ٧١ ، ٧٣.
(٢) السورة نفسها : آية : ٦٩.
(٣) سورة سبأ : آية : ٥٤.
(٤) سورة هود : آية : ٧٧
الصفحه ٨٢ : نفسه نحو : خاف وخفت ،
وضاق وضقت ، وزال وزلت ، وأما فأزالهما فإنّك تقول : أزلت ، فالزاي مفتوحة كما قرأ
الصفحه ٨٤ : . وهى
قراءة أبيّ والحسن وطلحة بن مصرف ، ورويت عن الأخفش نفسه ينظر : تفسير الطبرى : ٢
/ ٢٩٣ ، والكشاف
الصفحه ٨٥ : الْمُرْسَلِينَ)(٣) و (مِنْ تِلْقاءِ
نَفْسِي)(٤) فكتبتا / في المصحف (من نباى) و (تلقاي) بالياء ، وقد
ذكرت علّته فى
الصفحه ٩٠ : موجود قبل ترقيم صفحاتها وقد عدت إلى المخطوط نفسه فوجدته
كذلك ، لأنى ظننته من خطأ التصوير ، وهكذا الخروم