في أربع مجلّدات ، وهو من الكتب النّفيسة يدل على غزارة علم مؤلّفه وسعة إطّلاعه» نشرت جزءا منه عام ١٤٠٧ ه وأرجو أن تتاح لي الفرصة لإعادة نشره والإضافة إليه إن شاء الله.
وكتاب ابن خالويه هو أشبه بالتتمّه لكتاب ابن اليزيديّ هذا ، ذكره القفطيّ في إنباه الرواه : ١ / ٣٢٥.
١٨ ـ الجمل :
ذكر في الفهرست : ٩٢ وإنباه الرّواه : ١ / ٣٢٥ ، ووفيات الأعيان : ٢ / ١٧٨ ، ومرآة الجنان : ٢ / ٣٩٤ ، وطبقات الشّافعيّة للسّبكي : ٢ / ٢٦٩ ، والفلاكة والمفلوكين : ١٠١ ، وبغية الوعاة : ١ / ٥٢٩ ، وتحفة الأديب : ١ / ١٧٢ ، وكشف الظنون : ٦٠٢.
وذكره المؤلّف في شرح المقصورة : ٤٤٦ ، وإعراب ثلاثين سورة : ٨٩ ، قال في شرح المقصورة : ٤٤٦ ، «أفّلا» جمع آفل ، يقال : أفل النّجم يأفل فهو آفل ، وجمع آفل أفل مثل ركّع وسجّد ، وفاعل يجمع على خمسة وثلاثين وجها ذكرتها في كتاب (الجمل) و (الألفات).
وقال في إعراب ثلاثين سورة : «وفاعل يجمع على خمسة وثلاثين وجها قد أمللناه في كتاب (الجمل).
الحجّة ـ إعراب القراءات ـ وما نسب إليه من الكتب
ـ حواشى البديع ـ يراجع إعراب القراءات.
ـ ردّه على بعض شروح ثعلب : ـ الانتصار
نقل ذلك محقّق شرح المقصورة عن دائرة المعارف الإسلامية : ١ / ١٤٨ ، ١٤٩ ، والأشباه والنظائر : ٤ / ١٣٧ ـ ١٤٠.