الصفحه ٦٤٧ : ، وهذا نهي تأديب من الله (ز ، ك ٢ ، ٤٧٩
، ١٦)
ـ (لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً واحِدَةً) (الشورى : ٨) أي
مؤمنين
الصفحه ٥٦٨ : فلا". وكذلك
القول في الخير والإيمان وشكر النعمة إنّه من الله تعالى على هذين الوجهين بأنّه
أمر به
الصفحه ٨٦٦ :
لمسبّبه. فعلى هذا
مهما كان مصدّقا بالجنان ، على الوجه الذي ذكرناه ـ وإن أخلّ بشيء من الأركان
الصفحه ٩٦ :
المعصية فهلّا شرط
ذلك؟ قلت : لما جعل الثواب مستحقّا بالإيمان والعمل الصالح والبشارة مختصّة بمن
الصفحه ٦٦٧ : استحقّ اسم الإيمان (ش ، ن ، ٤٧٠ ، ١١)
ـ الشفاعة : هي
السؤال في التجاوز عن الذنوب من الذي وقع الجناية في
الصفحه ٣٧٦ : الإيمان واستحقاق الثواب تكليفا زائدا ، وإن علم أنّه يكفر ، لما
فيه من التعريض لزيادة الثواب ، وإن كان
الصفحه ٤٥٧ : القديم لا يوصف بأنّ القادر يأتي بخير منه (ق ، م ١ ، ١٠٣
، ١٧)
حدث الفاعل
ـ حدّثنا عن
الإيمان والكفر
الصفحه ٩٢ : : لا تضرّ مع الإيمان معصية ، كما لا تنفع مع
الكفر طاعة. وقيل الإرجاء تأخير حكم صاحب الكبيرة إلى يوم
الصفحه ٣٣٨ : العربية أو معناها بالفارسية أو التركية
، بل لا يجوز النّطق إلّا باللفظ الوارد لأنّ من الألفاظ العربية ما
الصفحه ٣٦٧ :
ـ إنّه تعالى كما
يحسن منه أن يكلّف ابتداء من يعلم أنّه يكفر ، فيعرّضه بذلك لمنزلة الثواب ، ولا
يقتصر به
الصفحه ٣٠٦ : ، وأنّ الإنسان قد يترك الكثير
من الأفعال في غيره بتركه لسببه (ش ، ق ، ٣٨٠ ، ٤)
ـ قال بعضهم : من
الإقدام
الصفحه ١٦١ :
ـ الأعراض هي ما
لا تخلو الأجسام منه أو من ضدّه نحو الحياة والموت اللذين لا يخلو الجسم من واحد
الصفحه ٣٤٩ : المقلّد لا يخلو من أن يعلم أن المقلّد محق ، أم لا يعلمه. فإن لم
يعلمه ، وجوّز كونه مخطئا ، لم يحلّ له
الصفحه ٤٧٢ : طاعة يحاسب عليها بل كان ينكر أن يكون للكافر أو في
الكافر إيمان ، أو يكون له طاعة بوجه من الوجوه
الصفحه ٤٨٤ :
القبح ، وحصل فيها
غرض فهي حسنة ، إذ ليس كل مراد حسن تحسن إرادته على ما نعلمه من حال القديم تعالى